الصفحه ١٤٠ : الكلب إلى الفريسة وهو
يرسله إليها ، هي نفس الصورة التي يدل عليها فعل الأمر ، ولهذا يقال في علم الأصول
أن
الصفحه ١٤٨ : أن يريد المعنى الحقيقي الظاهر من اللفظ
لغة أو المعنى الأبعد؟.
ويجيب علم
الأصول على ذلك أن الظاهر من
الصفحه ١٤٩ :
حجية الظهور :
ومن المقرر في
علم الأصول أن ظهور حال المتكلم في إرادة أقرب المعاني إلى اللفظ حجة
الصفحه ١٥٢ : الأول لاعتبر قرينة متصلة ولكنه
انفصل عنه في هذا المثال.
وفي هذا الضوء
نفهم معنى القاعدة الأصولية
الصفحه ١٥٥ : الأصول أن يدرس تلك العلاقات في عالم الأحكام بوصفها قضايا عقلية
صالحة لأن تكون عناصر مشتركة في عملية
الصفحه ١٥٧ : المعترف به
في علم الأصول أنه ليس من المستحيل أن يأتي المكلف بفعلين في وقت واحد أحدهما واجب
والآخر حرام
الصفحه ١٦٠ : الوقت ، خلافا لعدد من الأصوليين القائلين بأن النهي عن المعاملة
يقتضي فسادها إيمانا منهم بوجود علاقة تضاد
الصفحه ١٦١ : الحكم معناها ثبوته فعلا لهذا
المكلف أو ذاك.
موضوع الحكم :
وموضوع الحكم
مصطلح أصولي نريد به مجموع
الصفحه ١٦٣ : في
علم الأصول القاعدة القائلة : «إن كل حكم يستحيل أن يكون محركا نحو أيّ عنصر من
العناصر الدخيلة في
الصفحه ١٧٤ : أصولية أنه متى حصل العلم بسبب الإجماع أو الشهرة وجب الأخذ بذلك
في عملية الاستنباط وأصبح الإجماع والشهرة
الصفحه ١٧٦ : العقلائية :
وهناك نوع آخر
من السيرة يطلق عليه في علم الأصول اسم «السيرة العقلائية». والسيرة العقلائية
الصفحه ١٨٤ : في
النوع الأول العناصر الأصولية المشتركة في الاستنباط القائم على أساس الدليل ،
فدرسنا أقسام الأدلة
الصفحه ١٨٧ : الاحتياط هي القاعدة العملية الأساسية.
ويخالف في ذلك
كثير من الأصوليين إيمانا منهم بأن الأصل في المكلف أن
الصفحه ١٩٤ : مسألة دوران الأمر بين
الأقل والأكثر كما يسميها الأصوليون ، وهي أن يتعلق وجوب شرعي بعملية مركبة من
أجزا
الصفحه ١٩٥ : عليه الأصوليون اسم «الاستصحاب». ومعنى
الاستصحاب حكم الشارع على المكلف بالالتزام عمليا بكل شيء كان على