الصفحه ٩١ :
لإطباقهم على التّخيير في القراءة بأنحاء القراءات (قوله) إنّ وقوع التّحريف في القرآن على القول به
الصفحه ٩٢ : الكاشاني في مقدّمات تفسيره (تنبيه) اعلم أنّ الأخبار الواردة في وقوع
التحريف في القرآن قد جعلها شريف العلما
الصفحه ٧٩ : قوله تعالى (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ
وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
الصفحه ٢٢٣ : موقوف على إعمال أصول التعبّدية في المتن
والسّند ووجه الصّدور لاحتمال الزّيادة والنّقصان والتحريف واختفا
الصفحه ٥٠٣ : والتقريب فيه يظهر ممّا أجاب به المصنف رحمهالله عن الدّليل الثّاني من أدلة المانعين فراجع ولا تغفل (قوله
الصفحه ٥٩٦ : كلّ خبرين كان لكلّ منهما جهة ظهور وأظهرية بحيث يتعارضان
في جهة الأظهريّة وكيف كان فالقولان ينشئان من
الصفحه ٨٣ : يخفى (قوله) في أصل
اللغة إلخ كالمشترك المستعمل بلا قرينة(قوله) والقرآن
من هذا القبيل قد اشتملت هذه
الصفحه ٥٧٢ : فلا يقدم قوله فيه لأنّ الأصل
عدمه ولأنّ الأمور المعتبرة في العقد لم يقع الاتفاق عليها فلم يثبت سببيّته
الصفحه ٨١ : والتّقييد والتّجوز في أكثر الآيات لا عدم
المقتضي له كما هو مبنى الاستدلال ووجه المعارضة حينئذ واضح (قوله
الصفحه ١٦٤ : بها وعن المحقّق البهائي الظّاهر أنّ على بمعنى اللاّم أي
حفظ لأجلهم كما قالوا في قوله تعالى
الصفحه ٨٢ : معاني القرآن على أربعة أقسام
أحدها ما اختصّ الله تعالى بالعلم به ولا يجوز لأحد تكلف القول فيه وثانيها ما
الصفحه ٤١٥ : (قوله) يرد عليه أنّه إن كان إلخ مضافا إلى عدم تمسّك أحد بقاعدة الضّرر في إثبات الضّمان
سوى ما يظهر من
الصفحه ٣٠٩ : الآخر ومعها لا مجرى لاستصحاب عدم السّقوط لحكومتها
عليه وإن توافقا في المؤدّى (قوله) ربّما يتخيل إلخ يمكن
الصفحه ٨٤ :
بالنّصرة والخوف بالهزيمة في قوله سبحانه (وَإِذا جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ) الآية لا
الصفحه ٧٦ : الظهور النّاشئ منها مرادا للمتكلّم وعدمه وهذا لا يندرج في القسم الثّاني كما
عرفته وستعرفه أيضا(قوله