الصفحه ٤٨٦ : انضمام ظهور الخبر في الاستصحاب بالمعنى الذي اخترناه
يصير هذا الفرق قريبا وقوله وأنّ اليقين لا ينقض بالشكّ
الصفحه ٣٥٥ :
الوسطى وقامت قرينة على إرادة خصوص الظهر أو الجمعة فهو في قوّة قوله صلّ
الظّهر أو قال صلّ الجمعة
الصفحه ٣٨٩ : والإطاعة في
قوله فاستقم كما أمرت وأطيعوا الله إشارة إجمالية إلى العناوين الخاصة الملحوظة في
تعلق الأوامر
الصفحه ٥١٦ : وإشكال والله أعلم (قوله) نعم لو شكّ في نسخه أي في نسخ حكم واحد من الأحكام الاعتقادية وقد يورد
عليه بأنّه
الصفحه ٢٢٢ :
المتيقن بدليل الانسداد بل هو معلوم من الخارج سواء قلنا بتماميّة دليل الانسداد
أم لا(قوله) في مخالفة
الصفحه ٣٦١ : شرائطها مورد لقاعدة الاشتغال وإن قلنا بأصالة البراءة عند
الشك في الأجزاء والشّرائط في المشروط بها قوله ومن
الصفحه ١٠١ : الفصول
في بعض كلماته على ما هو ببالي على عدم حجيّة الظنّ بأوضاع الهيئات وإن كان حاصلا
من قول أهل اللّغة
الصفحه ٤٦١ : فإنه إن أراد باليقين في
قوله عليهالسلام لا ينقض اليقين بالشكّ ظاهر معناه وكان المراد بنقضه
رفع اليد عن
الصفحه ٣٠ : أعمّ ممّا
كان بلا واسطة أو معها والحصر في السّماع أنّما هو باعتبار كون أغلب البيانات
بالقول والمقصود هو
الصفحه ٥١٢ : الجهل بتاريخهما أو تاريخ الكرّية(قوله) وربّما يتوهّم جريان إلخ فيكون صورة العلم بتاريخ أحدهما في حكم
الصفحه ١٩٩ : في قبالها فلو لم تكن البراءة حينئذ معتبرة لم يبق لها مورد أصلا(قوله) وبما ذكرنا ظهر إلخ أي من عدم
الصفحه ٦٣٤ :
جريان عموم التعليل المذكور وكذا قوله عليهالسلام فإن الرّشد في خلافهم فيه أيضا ومنه يظهر ضعف ما ذكره
الصفحه ٣٤ : السّؤال أوّلا وثانيا ناظران إلى الوجه الثّاني
وقوله في ذيل جوابه الثّاني إلا أنّ يدّعى إلخ ناظر إلى الوجه
الصفحه ٥٨٣ : المغسول به وهكذا فالأولى
في دفع الإشكال ما ذكره المصنف رحمهالله فتدبّر(قوله) ويدفع
بأن فرديّة إلخ حاصله
الصفحه ٢٠٦ :
السّراية أو دليل الحكمة مثل قوله عليهالسلام تنقل ولا ريب أن دلالته على مطلوبية الطبيعة في ضمن
جميع الأفراد