الصفحه ١٥٨ : (قوله) تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ) إلخ الآية في سورة البقرة والمعروف هو الاستدلال بهذه
الآية
الصفحه ٨٢ : معاني القرآن على أربعة أقسام
أحدها ما اختصّ الله تعالى بالعلم به ولا يجوز لأحد تكلف القول فيه وثانيها ما
الصفحه ٤١٥ : (قوله) يرد عليه أنّه إن كان إلخ مضافا إلى عدم تمسّك أحد بقاعدة الضّرر في إثبات الضّمان
سوى ما يظهر من
الصفحه ٨٦ : في
قوله سبحانه (فَاعْتَزِلُوا
النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ) حيث قرأ
الصفحه ٦٣١ : القرآن وموافقة السنة إلى غير ذلك من الأخبار(قوله) لأنّ
المراد به إلخ وهو فرع حجيّة الخبرين في أنفسهما
الصفحه ١٦٤ : بها وعن المحقّق البهائي الظّاهر أنّ على بمعنى اللاّم أي
حفظ لأجلهم كما قالوا في قوله تعالى
الصفحه ٥٧٢ : فلا يقدم قوله فيه لأنّ الأصل
عدمه ولأنّ الأمور المعتبرة في العقد لم يقع الاتفاق عليها فلم يثبت سببيّته
الصفحه ٨٧ : هؤلاء مثلهم أو فوقهم قال في
الإتقان وكذا غير واحد منهم مكّي وأبو علي الهمداني وآخرون من أئمّة القرآن
الصفحه ٥٩ : جماعة من المخالفين
(قوله) المحكي عن ابن قبة إلخ في الخلاصة محمّد بن عبد الرّحمن بن قبّة بالقاف
المكسورة
الصفحه ٢٥٧ :
عليهما(قوله) ومنها قوله تعالى (وَما كُنَّا
مُعَذِّبِينَ) إلخ الآية في أوائل سورة بني إسرائيل ولا
الصفحه ٧٨ : في قوله تعالى (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) إنّ المراد به
الصفحه ٩٧ : رفع اليد عن أصالة الحقيقة ما لم تقم قرينة معتبرة على خلافها وممّا ذكرناه
يظهر أيضا ما في قوله أخيرا
الصفحه ٣٣٦ : (قوله) النبويان السّابقان إلخ من حديث التثليث والمرسل في السّرائر اتركوا ما لا بأس
به حذرا عما به البأس
الصفحه ١٧٣ : المتوهّمون انتهى (قوله) قد ادعاه الشّهيد إلخ بلفظ الإجماع قائلا في محكي كلامه في أوائل الذكرى إن
الأصحاب
الصفحه ٥٤٧ :
هو الشّكّ في صحّة الوضوء لا الشكّ في خصوص ما يعتبر فيه (قوله) إمكان تطبيق إلخ بأن يراد بقوله امضه