الصفحه ٢٦٨ :
فلا بد من إرجاع ضمير منه إلى أفراد الكلّي لا إلى نفسه بل على هذا لا يصحّ
إرجاع الضّمير في قوله
الصفحه ٤٠٦ : قوله كالمجتهد المتبدل رأيه لأن قياس العامي المعتقد بحكم في
واقعة لأجل سكونه إلى أبويه وأمثالهما على
الصفحه ٢٢٨ :
خاصّ منه (قوله) في الأوّل يعني في الوقائع المشكوكة(قوله) في
الثّاني يعني فيما
كانت فيه أمارة وإن
الصفحه ٣٩١ : النّراقي (قوله) لا تفيد
إلاّ الرّجحان إلخ بناء على كون مطلق الرجحان أقرب المجازات في الجمل المستعملة في
الصفحه ٥٧١ : وهو رحمهالله وإن استوفي الكلام في هذا القسم إلاّ أنا نشير إلى جملة
القول في مستنده ونقول إنّ عمدة
الصفحه ٤٤٧ : أقسام الشكّ في الرّافع ويظهر منه أقسام الشكّ في
الغاية أيضا فراجع (قوله) وتخيل بعضهم إلخ قد تقدّم ذلك عن
الصفحه ٣١٨ : إطلاق كلماتهم ويؤيّده بل
يدل عليه انحصار القول فيما نحن فيه كما صرّح به في المقصد الأوّل عند بيان جواز
الصفحه ٢٦٥ : الأوّل إذ من البعيد عدم حرمة الحسد مع العمد
والقصد إليه وإن لم يظهره باللّسان (قوله) في
كتمان الحقّ أو
الصفحه ٥٧٦ :
المتقدّمة في غيرهما ولا يمكن إتمام الدّلالة بعدم القول بالفصل لعدم الثّبوت ولا
بالفحوى لعدم الأولويّة
الصفحه ٥٠٥ : العدليّة من الإماميّة
والمعتزلة من أن السّمعيات لطف في العقليات بل قول المصنف رحمهالله ومرجع ذلك إلى كونها
الصفحه ٢٧٥ : الدلالة من أخبار التوقف لأنّ
قوله عليهالسلام كل شيء مطلق حتى يرد فيه نهي لا يحتمل فيه ما تحتمله
أخبار
الصفحه ١١٢ : مبحث الإجماع إلاّ أنه
يبعده ما تقدّم من قوله على ما بنيته في الإجماع بل هذه العبارة تنافر قضية إلزام
الصفحه ٦٠٦ : اعتبار الإجماع عندهم باعتبار دخول
المعصوم عليهالسلام في جملة أقوال المجمعين ويمكن صدور أحد قولي الإمام
الصفحه ١٦٨ : بكلّ واحد من أخبار الآحاد(قوله) كما في رواية حريز إلخ في الكافي عن زرارة عن الباقر عليهالسلام قال
الصفحه ٤٨٢ : آخر كلامه (قوله) مع اختصاصه إلخ أي عدم إمكان الإرادة وفي بعض النّسخ اختصاص منعه (قوله) في جميع الأدلّة