الصفحه ٢٦٩ : رحمهالله من أدلّتهم فتدبّر(قوله) وإن كان
ظاهر المعارج إلخ إنّما جعله ظاهرا مع أنّ المحقق في المعارج نسب
الصفحه ٤٨٤ : غاية كما عرفت أم لا كما في الموضوعات الخارجة مثل الرّطوبة
واليبوسة ونحوهما فبين القولين عموم من وجه
الصفحه ٣٢١ : الشّرع في كثير من الموارد أو لعدم بلوغ المفسدة إلى حدّ
الإلزام (قوله) فظاهرة فيما لا يحتمل الضّرر إلخ
الصفحه ٤٣٨ :
احتمال اعتباره مطلقا ما لم يحصل الظنّ بالخلاف فلم يظهر به قول من العلماء
وأمّا قول العضدي في
الصفحه ٦٠٢ : (قوله) وقد طعن
في ذلك التأليف إلخ قاله في المقدمة السّادسة من مقدمات كتابه في مقام ترجيح المقبولة على
الصفحه ٢٠٧ : إلى كون أصالة بقاء الغرض من الأصول المثبتة
فراجع ولاحظ(قوله) في إطلاق العبادة مثل قوله أقم الصّلاة
الصفحه ٣٥١ : الأمّة على القولين فصاعدا حيث نقل فيه قولا يطرح القولين
والرّجوع إلى مقتضى الأصل واختار هو القول بالتخيير
الصفحه ٢٨٨ : إحداهما بالأصل وأمّا على ما في
المتن من دون زيادة ضمير الفصل فكذلك أيضا لاحتمال كون قوله لك ظرفا مستقرّا
الصفحه ١١٩ : هنا يظهر ما في قول المصنف رحمهالله مع أنّه ما كان استفادة حكم الفرع إلى آخره كيف وهو
صرّح في كلامه
الصفحه ٢٣٣ : من أجزاء الأصول في موارده سواء
كان هو العسر أو العلم الإجمالي المذكور(قوله) على عدم
إرادة الواقع إلخ
الصفحه ٤٧٥ :
وممّا يتفرع على القولين أيضا جريان الأصول فيها على الأوّل وعدمه على الثّاني
لأنّا إن قلنا بالأوّل أمكن
الصفحه ٥٢٢ : ما عرفت نعم يتمّ ما ذكره لو
كانتا من قبيل ما ورد من قوله عليهالسلام خلق الله الغنم طاهرا لوروده في
الصفحه ١٣٧ :
الكتب الأربعة فضلا عن غيرها قطعيّا(قوله) بل في
الوافية أنه لم يجد إلخ لا يخفى أن ناسب هذا القول
الصفحه ٣٩٩ : عليها آثارها بلا إشكال (قوله) فقد تقدّم أنّها إلخ سيجيء تفصيل الكلام فيه (قوله)
والأخبار الدّالة إلخ في
الصفحه ٦١٠ : الشّهرة فتوافق المقبولة حينئذ(قوله) وأخبار
التوقّف إلخ الواردة في الشبهات الحكميّة فتحمل رواية الإحتجاج