الصفحه ٤٨٣ : الشيء الموجود(قوله) لا لإحراز المقتضي إلخ معطوف على قوله من جهة إلخ والمقتضي في المثال هو العلم
وضمير
الصفحه ٤٨٦ : انضمام ظهور الخبر في الاستصحاب بالمعنى الذي اخترناه
يصير هذا الفرق قريبا وقوله وأنّ اليقين لا ينقض بالشكّ
الصفحه ٣٥٥ :
الوسطى وقامت قرينة على إرادة خصوص الظهر أو الجمعة فهو في قوّة قوله صلّ
الظّهر أو قال صلّ الجمعة
الصفحه ٢٨٩ :
منه فضلا عن المشكوك فيه (قوله) لمصلحة الترخيص يعني مصلحة تسهيل الأمر على العباد في إباحة محتمل
الصفحه ٤٢٠ : استهجان تخصيص الأكثر
ولكن يبقى الإشكال حينئذ في كون العام من قبيل المخصّص بالمجمل (قوله) في قوله
الصفحه ٤٥٦ :
الحقيقة بعد تعذّرها من غيره (قوله) من قوله يركع ركعتين إلخ صدر الصّحيحة قلت من لم يدر في أربع هو أم في
الصفحه ٥٦٥ : جلية المقام بالإشارة إلى
ما في كلامه في شرح قول المحقّق ولو اختلف الزّوجان فادعى أحدهما وقوع العقد في
الصفحه ٢٠٦ :
السّراية أو دليل الحكمة مثل قوله عليهالسلام تنقل ولا ريب أن دلالته على مطلوبية الطبيعة في ضمن
جميع الأفراد
الصفحه ٢١٢ : أيضا في طي
كلامه فلا تغفل (قوله) مدفوع بالفرق إلخ إذ لا ريب في كون دواعي اختفاء أصل المرجع أقوى
الصفحه ١٩٨ : معه (قوله) كان
مبنيا إلخ ولعل هذا هو السّر في عدم العمل بأصالة البراءة هنا ممّن عمل بها في سائر
موارد
الصفحه ٢٢٨ :
خاصّ منه (قوله) في الأوّل يعني في الوقائع المشكوكة(قوله) في
الثّاني يعني فيما
كانت فيه أمارة وإن
الصفحه ١٩٦ : بالأحكام أمر محال له في الدّين مجال
والاضطرار منفي والقول به مرميّ وقال في موضع آخر بعد أن طال وهل يأمر
الصفحه ٣٦٠ : القول فيه وعرفت أيضا
أنّ الخصوصيّة المشكوكة فيما نحن فيه من جهتين إحداهما من جهة الشّكّ في حصول
الترتب
الصفحه ٢١٩ : الهادي إلى الصّواب (قوله) إذا
جرت في مسألة إلخ حاصله دعوى الملازمة بين جريان مقدّمات دليل الانسداد وهي
الصفحه ٤٧١ :
لا يخلو من الظّهور في التفصيل المذكور فتدبّر(قوله) قد
أشرنا إليه إلخ قد أشرنا أيضا هناك إلى ما