الصفحه ٣٦٩ : الفعل
كما سيجيء في محلّه (قوله) فتأمّل إلخ لعل الأمر بالتّأمل إشارة إلى إمكان دعوى حصول الغفلة
على وجه
الصفحه ٥٦٨ : في الرّكن وبين حكمه في الشّرط المفسد(قوله) بجريان
أصالة الصّحة فيما لو ادعى البائع وقوع البيع في حال
الصفحه ٣٧١ : شك منهم في كونه عدوّا للمولى (قوله) العنوان
المقيد إلخ على صيغة المفعول والمراد به عنوان الصّلاة
الصفحه ٤٧٣ : قرّرناه في مل مشروط بالعلم باتحاد التكليف واشتراطهم
لاتحاد السّبب فحلّه مثل قوله إن ظاهرت فأعتق رقبة وإن
الصفحه ٥٨١ : للاستصحاب وأصالة البراءة أصلا(قوله) نهي وارد في رفع إلخ حاصله أنّه قوله عليهالسلام كلّ شيء مطلق وإن أثبت
الصفحه ١٠٢ : ء العقلاء على اعتبار قول كلّ ذي فنّ بارع في فنّه وكل
ذي صنعة مبارز في صنعته لأنّ هذا أيضا إجماع تقييدي لا
الصفحه ٥٨٣ : المغسول به وهكذا فالأولى
في دفع الإشكال ما ذكره المصنف رحمهالله فتدبّر(قوله) ويدفع
بأن فرديّة إلخ حاصله
الصفحه ٣٤٨ : الافتراق
من قبيل ما علم إجمالا بحرمة أحد العنوانين كما في ما نحن فيه (قوله) عموم من وجه إلخ إنّما خصّ
الصفحه ٤٣٧ : فكيف يطلق القول بجواز عمل المقلد
بالاستصحاب في الشبهات الموضوعية بالتقليد اللهمّ إلاّ أن يفرض المقلد
الصفحه ٤٦٢ : المصنف ره بهذه الجملة
في غير موضع من كلماته وأمّا ثانيا فإن استصحاب الشغل مبني على القول بكون التكليف
الصفحه ٦٣٠ : يلزم من القول بها القول بهذه
أيضا لأنّ تلك المرجحات كما أشرنا إليه توجب القوة في دليلية أحد الخبرين
الصفحه ١٩٥ : الموهومات عند القائل
به أنّما هو لأجل قوله بحجيّة الظنّ في موارده ومقتضاها جواز الرّجوع في المسائل
الخالية
الصفحه ٢٤٧ : الاعتبار كما هو واضح للمتتبع (قوله) ما
ذكروه في مسألة تعارض إلخ حاصله أنّهم قد ذكروا في الأصول مسألة تعارض
الصفحه ٤٥٢ : يقال إنّ قوله عليهالسلام لا ينقض اليقين بالشكّ بناء على كون اللاّم فيه في
الموضعين للجنس كما تقدم دليل
الصفحه ١١٨ : يصلح مثالا لكل من قوليه منها ومنها ثمّ إنّ هاهنا
فروعا يتفرع على اعتبار الإجماع المنقول أوضحناها في