الصفحه ٢٢١ : الثّانية والوجه فيه
واضح ممّا ذكره المصنف رحمهالله (قوله) فلأن المقدّمات المذكورة إلخ لأنّ كشف العقل
الصفحه ٥٤٦ : تخصيصا لها بمفهوم عمومات قاعدة الفراغ
مثل قوله عليهالسلام إذا خرجت من شيء ودخلت في غيره فشكك ليس بشي
الصفحه ٥١٢ : الجهل بتاريخهما أو تاريخ الكرّية(قوله) وربّما يتوهّم جريان إلخ فيكون صورة العلم بتاريخ أحدهما في حكم
الصفحه ٤٧٨ : الموارد إلاّ في موارد
مسامحة أهل العرف كما فيما نحن فيه بناء على ما عرفت (قوله) إلا أنّ
استصحاب إلخ استثنا
الصفحه ٣٢٢ : جار في المقامين بناء على المسامحة فيه اللهمّ إلاّ أن
يفرق بينهما فيها فتدبّر(قوله) ويضعف قاعدة
الصفحه ٣٤٢ : لأنها وإن كانت خارجة من المقامين إلاّ أنّها بالأخيرة
ألصق (قوله) على هذا فيحرم إلخ لا يخفى أنّ في حكم
الصفحه ٢٩٢ : (قوله) فالحرام المحتمل إلخ مبتدأ وخبره محذوف أي يستحب فيه الاحتياط(قوله) فالأولى الحكم برجحان إلخ حاصله
الصفحه ١٣٨ : يكون له وجه سوى الرّضا من دون تقيّة أو خوف وما أشبهه ذلك انتهى (قوله) بعد تسليم دلالتها إلخ فيه إشارة
الصفحه ٤٧٠ : تقدير إفادتها الظنّ لا تقاوم الظنّ الحاصل
من بيّنة الإثبات (قوله) إلى نوع من الإثبات إلخ كما في بينة
الصفحه ٦٠٩ : (قوله) قلت إنهما معا موافقان للاحتياط إلخ لعلّ المراد بموافقتهما له هو الموافقة في الجملة ولو من
جهة
الصفحه ٢٨٥ : الثّاني
فانتظره (قوله) لأجل اختلاف إلخ يحتمل أن يكون الاختلاف في التّعبير لا من جهة اختلاف ما
ركنوا إليه
الصفحه ٥١ : (قوله) حتّى مع العلم التّفصيلي إلخ لا يخفى ما فيه إذ لا مجرى للأصول مع العلم التّفصيلي
بالواقع فكيف يفرض
الصفحه ٢٦٥ : الأوّل إذ من البعيد عدم حرمة الحسد مع العمد
والقصد إليه وإن لم يظهره باللّسان (قوله) في
كتمان الحقّ أو
الصفحه ٤٨٠ : الشّبهة في الحقيقة من أدلّة
القول بالنّفي مطلقا لا القول بالتفصيل بين الأحكام التكليفيّة وغيرها ولكنّك
الصفحه ٢٣٥ :
غيرها إلخ كما في الموضوعات المستنبطة(قوله) أو
بالأمور الخارجيّة إلخ كما في علم الرّجال (قوله) يظهر