الصفحه ٤٠٩ : بعد عصيانه بترك الأمر المضيق الّذي هو إزالة
النجاسة مثلا فهنا أيضا يأثم هذا الجاهل بترك التعلم والتفقه
الصفحه ٧٨ : لم يعهد قبله وبعده كتاب ينسلك بهذا
المسلك العجيب وينتظم بهذا المنهج الغريب ومن هذا اشتماله على رموز
الصفحه ٣٦٤ : الآثار المرتبة على مطلق الوجوب الشّامل
للنفسي والغيري والأوّل غير جار لكون عدم الاستحقاق مرتّبا على الشك
الصفحه ٦١٣ : إلى آخره (قوله) إذا فرض عدم احتمال في الخاص إلخ مثل احتمال الأمر في قوله أعتق رقبة مؤمنة بعد قوله أعتق
الصفحه ٨٣ : نهي
النّبي صلىاللهعليهوآله عن التّفسير بالآراء ورابعها أصالة حرمة العمل بالظّن
وأنت خبير بأنّ كون
الصفحه ٤٤٧ : المحقق
بعد اختياره في أوّل كلامه قول المفيد رحمهالله أعني القول باعتبار الاستصحاب مطلقا قد خصّ الحجّة
الصفحه ٦ : وبعد
الإحاطة بجميع ما قدّمناه يصحّ لك دعوى عدم معقولية جعل القطع وسطا مطلقا سواء
أريد بذلك إثبات نفس
الصفحه ٤٧٩ : نبّه عليه المحقق القمي رحمهالله لظهور كون النهي كالأمر ظاهرا في الطّبيعة من حيث هي من
دون إفادة مرّة
الصفحه ٥٩٥ : الوتر
واجب فلمّا فرغ السّائل واستقر فقال عليهالسلام إنّما عنيت وجوبها على النّبي صلىاللهعليهوآله إلى
الصفحه ١٤٦ : من منطوقها موضوعا لكون عدم وجوب
التبيّن عنه لأجل كونه متبيّنا لأجل الوثوق بصدوره فمع الشّك ودوران
الصفحه ٢٣٠ : المتراءى في الاستثناء
ولكن هذا لا يتأتى في حكم العقل لكون حكمه واقعيّا مطلقا فليس له ظاهر حتّى يصحّ
الصفحه ١٢٢ : بعد الفراغ من حجيّتها فيدخل بهذا
الاعتبار في مسائل علم الأصول وثالثها ما ذكره المصنف رحمهالله وهو
الصفحه ٢٠٩ : كما يقوله القائلون بالظنّون المطلقة وهذا أيضا
وإن لم يصرح به المصنف رحمهالله إلا أنّه لازم لكون عدم
الصفحه ٣١ :
احتجوا به على ذلك بعد تجريده عن الزّوائد والألفاظ المشتركة والمحازية الّتي يوجب
صعوبة الفهم وورود
الصفحه ٥٨ : أنوثيّتها حتّى تعارض بمثلها بل المقصود منه نفي استحقاق
الزّائد لكونه مرتّبا على عنوان الذكوريّة وبعد نفيه