الصفحه ٦٢١ : الآخر كما في المثال المتقدّم لكون العالم
الفاسق مادة اجتماع لهما وبعد إخراجه من عموم العلماء يرتفع
الصفحه ٩٧ : تأليفات المصنّفين
فإثبات استواء الظّنون على تقدير عدم شمول خطابات القرآن للمعدومين أنّما هو بعد
منع قيام
الصفحه ٥٣٤ : المستفاد من الخطابات الشرعيّة
هو الصبوة فإذا حصل العقل والشّعور بعد البلوغ وشك في توجّه الحكم الشّرعي إليه
الصفحه ٢٦٠ : عليه في
أغلب أيّامه وغار في مسائله وأتقنها وأحكمها بما وصل إليه جهده ووسعه وبعد ذلك إذا
أراد العود إلى
الصفحه ٢٧٣ : مؤكّدة أو حال منه مؤكّد
لمضمون عامله ولا غرو في كون ذي الحال نكرة مع تأخّر الحال عنه لكون النّكرة
المنونة
الصفحه ٣٣٠ : العمل
بأدلة اعتبارهما بعد عدم جواز طرحهما وبالجملة أنّه لا ريب في شمول آية النبإ مثلا
لهما إذ لولاه لم
الصفحه ٣٢٦ : بالعلم الإجمالي فيها
لكونها في حكم الشبهة البدوية بل جميع الشبهات الموضوعيّة البدوية مرجعها بعد
التأمّل
الصفحه ١٩٣ : مدعي النّبوة لتوقفه على ثبوت
نبوّته والفرض عدم ثبوته بعد بخلاف ما نحن فيه لكون احتمال العقاب فيه مندفعا
الصفحه ١٠ : عبد الله عليهالسلام فلعلّه لغيره فمن أين جاز لك أن تشتريه ويصير ملكا لك
ثم تقول بعد الملك هو لي ولا
الصفحه ٦٨ : ءة فلا يثبت حينئذ وجوب العمل بالظنّ لا يقال إنّ مرجع الشّكّ هنا إلى
الشّك في كيفيّة الامتثال لكون قصد
الصفحه ٢٠٤ : مخالفا له فلا بأس بهذا العمل لكونه أشبه بالاحتياط بعد
عدم إمكانه أو تعسّره ولكنّك خبير بأنّ الإيراد مبني
الصفحه ٣٤٩ : فتقريبه واضح بعد صدق المعصية وقبحها عند العقل والعقلاء فدعوى اشتراط
تنجز التكليف بالعلم التّفصيلي واضحة
الصفحه ٤٣٤ : والشّهرة بمعنى كون تدوين
مسألة في مسائل علم أمارة لكونها من مسائله وكذا اشتهار كونها منه في ألسنة القوم
الصفحه ٥٤ : من الفعل
والتّرك وبعد التّأويل في المتخالفين وقربه في المتّحدين لا يؤثر في المقام مع
أنّه لا اعتداد
الصفحه ٢٦٨ : الشيء لا من أمر آخر كما فيما مثّل
المنتصر به من مثال لحم الحمير لكون الشبهة فيه ناشئة إمّا من عدم