الصفحه ٤٤٧ : أقسام الشكّ في الرّافع ويظهر منه أقسام الشكّ في
الغاية أيضا فراجع (قوله) وتخيل بعضهم إلخ قد تقدّم ذلك عن
الصفحه ٣٦١ : متلبسة بشرطها الّذي علم
اشتراطها به وهي الطهارة إلا على القول بالأصول المثبتة التي لا نقول بها بل الأصل
الصفحه ٣١٨ :
عليهالسلام هو المجمع عليه من القولين (قوله) من حيث العمل فتأمل لعله إشارة إلى منع الظهور مع
الصفحه ١١٤ : بين أصحاب الأئمّة
عليهمالسلام ولذا قد يقال بعدم الاعتداد بالإجماع فيها (قوله) كما ذكره في أوائل
الصفحه ٤٨٢ : آخر كلامه (قوله) مع اختصاصه إلخ أي عدم إمكان الإرادة وفي بعض النّسخ اختصاص منعه (قوله) في جميع الأدلّة
الصفحه ٦٥ : منع الخلو ثمّ إنّه
يظهر ممّا ذكرناه هنا وفي الحاشية السّابقة الوجه في عدم استلزام القول باعتبار
الصفحه ٢٤٣ : لم نعلمها بخصوصها (قوله) فلا
ينبغي التّأمّل إلخ بل نقول ستعرف في كلام المصنف رحمهالله عدم صلاحيّة
الصفحه ٣٩١ : الإمام عليهالسلام هذا التوهّم ببيان عدم الملازمة بينهما(قوله) فيما قيل من أنّ جملة إلخ القائل هو الفاضل
الصفحه ٤٦١ : فإنه إن أراد باليقين في
قوله عليهالسلام لا ينقض اليقين بالشكّ ظاهر معناه وكان المراد بنقضه
رفع اليد عن
الصفحه ٢١٦ :
مشكوك
إلخ إذا كانت
الأمارة مشكوكة الاعتبار(قوله) أو موهوم إذا كانت الأمارة موهومة الاعتبار(قوله
الصفحه ٣٧٢ : الله عليهالسلام وقوله عليهالسلام يا حماد هكذا صلّ ومثل صحيحة زرارة المتضمنة لحكاية
الباقر عليهالسلام
الصفحه ٣٨١ : على قول كما سيشير إليه المصنف رحمهالله في معنى قوله تعالى (وَلا تُبْطِلُوا
أَعْمالَكُمْ) (قوله) أو
الصفحه ٥٠٩ :
فتصادفا على تقدّم إسلام أحدهما بخصوصه على موت الأب وادعى الآخر مثله
فأنكره أخوه فالقول قول المتفق
الصفحه ٢٦٨ :
فلا بد من إرجاع ضمير منه إلى أفراد الكلّي لا إلى نفسه بل على هذا لا يصحّ
إرجاع الضّمير في قوله
الصفحه ٤٥١ : التفتازاني مع قوله بكون المعرف باللاّم حقيقة
في المعاني الثلاثة على نحو ما ذكرناه قد ارتضى ما حكاه عن صاحب