الصفحه ٥٩٤ : العلماء فكيف يجعل دليل اعتبار سندهما دليلا
على تأويلهما وإمّا أخبار علاج المتعارضين من حيث دلالتها على
الصفحه ٥٩٩ : إذ لا معنى للعلاج
قبل إثبات اعتبارهما فهذه الأخبار شاهد على نقيض مطلوبه لا له (قوله) وأمّا العمل
الصفحه ٦٠٠ : حيث هو إذ لا يتم ذلك إلاّ على القول بالسّببيّة كما أشار إليه
المصنف رحمهالله ولكن لا يحضرني في
الصفحه ٤٢٤ : المالك على ضرر الجار إذا كان مأذونا في التّصرف وما حكي عن
الشّهيد من القول بالضّمان في باب الغصب لعلّه
الصفحه ٦١٩ : صورة علاج
التعارض دفعة واحدة يلزم تخصيص العلماء بالأصوليّين وحمل الأمر على الاستحباب وفي
صورة الترتيب
الصفحه ٥٩٥ :
بل من دونهم (قوله) والنّص والإجماع إلخ إذ يلزم على تقدير الجمع حمل أخبار العلاج على الموارد
النّادرة
الصفحه ٥٩٨ : وما به التفاوت وبين القيمتين صحيحا ومعيبا هو الأرش (قوله) إلاّ أنّ المخالفة القطعيّة إلخ المراد
الصفحه ١٥٠ : خبر
العدل فاسدة لأنّ ذلك بعد الفراغ عن تمامية دلالة الآية في مقابل العمومات بمنع
تعارضهما أو علاجه ولم
الصفحه ٥٩٦ : اندراج ما نحن فيه في الأخبار العلاجية
وعلى تقدير القول بأولويّة الجمع أمّا على الثّاني فواضح وأمّا على
الصفحه ٢٧٨ : عليه
وإلاّ فمع دلالته عليه فلا ريب فيه أصلا (قوله) وجه الدّلالة أنّ الإمام عليهالسلام حاصله أنّ المراد
الصفحه ٥٨٤ : أو الإجماع المنقول مثلا على القول بعدم حجيته
ولذا ترى أن الأخبار العلاجية مع كثرتها ليس فيها من
الصفحه ٣٤٦ : على ذلك وإلى الثّانية بقوله وأما معه فالظاهر وإلى
الثالثة بقوله ولو قصد نفس الحرام (قوله) اختلف
عبارات
الصفحه ٣٠١ : القول
بوجوبه مطلقا أو في الجملة حيث إنها تدلّ على وجوب كل فعل قام فيه احتمال الحرمة
أو احتمال كونه هو
الصفحه ١٣٠ : محمّد
بن مسلم في الزّوج والأبوين فقال هو والله هو الحقّ وأخبار علاج المتعارضين على
كثرتها أقوى دليل على
الصفحه ٤٨١ :
حيزان إلى أنّه حجّة انتهى (قوله) بل عن
حقيقة الاستصحاب إلخ يمكن استظهاره أيضا من كلام الغزالي وهو