الصفحه ٦١ : أنّ اعتبار ظواهر الألفاظ من
الكتاب والسّنة إن أريد به اعتبارها بالنّسبة إلى المشافهين فلا ريب أنّ
الصفحه ١٠٧ : الأمة عليها على زعمهم وقال
المولى الفاضل البارع الآغا محمد علي بن الوحيد البهبهاني في كتابه المسمّى بسنة
الصفحه ١١٢ : عرفت
هذا فاعلم أنّ الفخر قد ذكر في كلامه حكمين أحدهما عدم إبطال الاجتهاد الأوّل
والآخر كتابة الاجتهاد
الصفحه ١٢٩ : يَعْلَمُونَ
الْكِتابَ إِلَّا أَمانِيَ) قال
الصفحه ١٤٣ :
الموضوع والمنتفى الموضوع لا توجب كونه معنى حقيقيّا لها أو عرفيّا والكتاب
والسّنّة أنّما وردا على مصطلح أهل
الصفحه ١٥٩ :
الله عليهالسلام يا بني إنّ الله عزوجل يقول في كتابه (يُؤْمِنُ بِاللهِ
وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ) يقول
الصفحه ١٨٥ : ليس فليس وقد تقدم في صدر الكتاب ما
يوضح المقام هذا مضافا إلى ما عرفت من أن الغرض من العمل بالمظنون
الصفحه ١٩٢ :
من هذا الكتاب بعدم كون مصلحة الطّرق الظّنيّة سوى مصلحة الطّريقيّة وليست هذه
الطّرق عنده إلاّ الأوامر
الصفحه ٢١٠ : يحصل لنا العلم بورود مخصّص لها سوى ما ثبت لنا بدليل
معتبر وأنت خبير بأن التّفصيل بين عمومات الكتاب
الصفحه ٢٤٩ : الكتابة كالكتب
المكتوب فيها ذلك أم من العلائم كما في المدارس والمساجد ونحوها أو بأخبار من لم
تثبت عدالته
الصفحه ٢٦٧ : يخطر بالبال مع ضيق المجال فيما يتعلق بالصّحيحة وتوضيح ما أجمله في
الكتاب واعلم أنّه لو أمكن تعميم
الصفحه ٢٧٥ :
صحيح مع أنّ دعوى اعتضاد أخبار البراءة بالكتاب والسّنة والعقل معارضة باعتضاد
أخبار الاحتياط أيضا بها
الصفحه ٢٧٦ : منهم صاحب الرّياض في كتاب الزّكاة الميل إلى التّوقف والاحتياط في
صورة أيضا وقد ذكر ثمة ما حاصله أن ما
الصفحه ٢٨٥ : الحرام ما حرّم الله في كتابه أو كان وكان مجملا وإلاّ
فمقتضى الأصل الثّانوي كون كلّ حيوان قابلا للتذكية بل
الصفحه ٣٠٢ : إلى غير ذلك
من الاختلال نعم يمكن أن يرخص له ذلك على وجه خاص يؤمن معه الخطأ كترخيص أدعية
كتاب زاد