الصفحه ٥٢٥ : ظنّا أقوى وبالجملة ما
يدلّ على مراد الشّارع ولو ظنّا ولكن لا من حيث إنّه يفيد الظنّ لا أنّه يوجب جواز
الصفحه ٥٤٧ : كما هو هو البناء على وقوعه على نحو
ما ينبغي أن يقع عليه لا البناء على كون الواقع واقعا على ما ينبغي أن
الصفحه ٥٥٢ : يكون نظرهم إلى الوجه الّذي ذكره
المصنف رحمهالله وبقي هنا شيء لا بدّ من التنبه عليه وهو أنّ القول
بخروج
الصفحه ٥٥٥ :
العلّة بضميمة موردها أنّ الشكّ الذي يجب الالتفات إليه هو الشكّ الذي وقع في
أثناء المركّب باعتبار
الصفحه ٥٩٥ : الأوّل فلإمكان حمل العام على الخاصّ وأمّا الثّاني فلعدم
انفهام التّنافي بينهما عرفا وإذا لم يكن الخبران
الصفحه ٦١٧ :
عليه وآله وسلم بعثه إليهم متصدقا فلمّا قرب إلى ديارهم ركبوا مستقبلين
فحسبهم مقاتليه فرجع وأخبر
الصفحه ٦٢٨ :
عليه الوحيد البهبهاني في فوائده الجديدة بوجوه أحدها أنّ الحكم إذا لم يكن
موافقا لمذهب أحد من
الصفحه ٣٤ : الأحكام الواقعيّة باقية على إطلاقها إلا أن تنجز التّكليف
بها موقوف على تبليغ الحجّة فلا تجب إطاعتها قبله
الصفحه ٦٩ : بالبراءة
وبعض آخر بالاحتياط هذا خلاصة الكلام في نفي جواز العمل بالظنّ على طريقة الاحتياط (قوله) وقد يقرّر
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام إلى أن قال ومرجع هذا الجمع الّذي ذكره الشّيخ إلى حمل
أدلّة الجواز على القسم الثّاني من كلامه
الصفحه ١٠٦ : الأخبار الذين هم حملة الأخبار المأثورة عن الأئمة الأطهار عليهمالسلام وأمنائهم وحججهم على الرّعيّة بعدهم
الصفحه ١١٤ : ء توجيه الشّهيد لإجماعات العلماء على زعمه كون مستند الإجماع
عنده وعند غيره من العلماء هي قاعدة اللّطف لأنّ
الصفحه ١٥٥ : إمّا للتّنديم أو التّخصيص
وكلاهما يفيدان الوجوب والأوّل ظاهر وأمّا الثّاني فإنّه الطّلب على وجه الإلزام
الصفحه ١٦٣ :
عن الكشي من صحيح عليّ بن محمّد القتبي قال حدثنا المفضّل بن شاذان قال
حدثني عبد العزيز المهتدي
الصفحه ١٦٩ :
المصنف رحمهالله من حمل العلم في كلام السّيّد على العلم العرفي أعني
الوثوق والاطمئنان كما يشهد به ما