الصفحه ٢٦٢ : مثلا قد ينشآن من عدم مبالاته في التحفظ لأنّه إذا
وطن نفسه على أنّ لا ينسى ما ذكره بأن تذكر محفوظه مرّة
الصفحه ٣٩٠ : بدونه يتم الاستدلال بها
على المقام وذلك لأنه إذا ثبت وجوب فعل على المكلّف يمكن حينئذ دعوى ثبوت هذا
الفعل
الصفحه ٤٧١ : ) فلا
يجتمع معه إلخ لأنّه مع إجراء الاستصحاب في الشكّ السّببي يرتفع موضوع الشكّ المسبّب عنه
لأنّه إذا
الصفحه ٣٥٤ : فيه من جزئيّات هذه الكليّة لأنّه إذا علم بوجوب شيء في
الواقع وتردّد عندنا بين أمرين فالشكّ في الخروج
الصفحه ٤٨٣ : كما إذا ورد قولنا أكرم
العلماء ولا تكرم الفسّاق منهم وشك في كون شخص فاسقا ولا ريب في كون ظهور العام في
الصفحه ٥٨٣ : (قوله) لملزوم
ثالث إلخ هو الشكّ
السّببي (قوله) فلا يجوز أن يكون إلخ لأنّ ملزوما واحدا إذا ترتب عليه
الصفحه ٣٨٦ : الأوّل ويخصّص الأولى بالثانية على الثّاني وفيه نظر لأن خبر إذا استيقن من
أخبار الزيادة ظاهر في الزّيادة
الصفحه ٤٢٩ : الضّرر على نفسه كما إذا باع بدون ثمن المثل عالما به فالقاعدة
لا تنفيه لأنّ الحكم حينئذ لم يحصل بحكم
الصفحه ٥٤٦ : إرادة المعنى الظاهر إلخ لأنّه إذا أريد بالتجاوز في قوله عليهالسلام كل شيء شك فيه وقد جاوزه هو التجاوز
الصفحه ٥٥٤ : الرّوايات ومفهومها لأنّه إذا شكّ بعد الفراغ من الفاتحة في حصولها حال
الاستقبال أو الطّهارة أو نحوهما فكما
الصفحه ٢٤٥ : بذلك لا يحتاج إلى تجشم الاستدلال عليه لأنّه إذا دلّت آية النبإ على
اعتبار خبر العادل فهي بنفسها تدلّ
الصفحه ٣٠٥ : قويّ جدّا الحادي عشر إذا ورد رواية ضعيفة بالاستحباب وأخرى
بعدمه فلا إشكال في التسامح لأنّ الخبر الضعيف
الصفحه ٣١٥ : لأنّه قد قيل بوجوب الاستظهار
بالتحيض بعد أيّام العادة إذا كانت دون العشرة بيومين وقيل بثلاثة وقيل
الصفحه ٤٧٦ : وهذا المعنى غير معقول في أحكام الوضع لأنّ الشّارع إذا علق وجوب
الصّلاة على تحقق الدلوك مثلا من دون إنشا
الصفحه ٤٧٧ : أن يقول تكون سببيتها لأنّ السّبب والمسبّب إذا
كانا واقعيّين تكون سببيّة السّبب أيضا واقعيّة لا محالة