الصفحه ٢٩٢ : فلا يجب فيه الاحتياط
ولا يستحب بل حكمه عدم الاحتياط(قوله) ثمّ ذكر الأمثلة إلخ من دون ذكر مثال للقسم
الصفحه ٣٦٨ : أوضح المصنف رحمهالله تحقيق الكلام في ذلك في أوّل هذا المقصد من مقاصد
الكتاب ثمّ إنّه يمكن قلب الملازمة
الصفحه ٥٨٩ : بمقتضى دليل اعتباره دلالة وسندا منزل بمنزلة
الواقع بجعل احتمال مخالفة مؤدّاه للواقع بمنزلة العدم في عدم
الصفحه ١٢٨ : رحمهالله رأيت له كتابا في الاستطاعة والجبر وفي الفهرست ولزرارة
تصنيفات منها كتاب الاستطاعة والجبر ولم يذكر
الصفحه ٥٠٣ : لاشتراط
العمل بها بالفحص عن الأدلّة ومقتضاه الرّجوع إلى كتب أهل الكتاب ثمّ العمل بها إن
لم يوجد فيها حكم
الصفحه ٢٥٠ : وآله المعصومين الأطيبين
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدّين قوله فلمّا لم يكن فيه كشف إلخ
الصفحه ٤١٥ : بالحديث المتواتر ضعيف ولا وجه له عندي انتهى فتدبر وقد
جمع في أواخر كتاب المعيشة من الكافي بابا لهذه
الصفحه ٢٨٨ : صفة
للشيء ويؤيّده الأمثلة من قبيل الأولى قلنا يلزم منه استعمال اللّفظ في معنيين
لأنّ الحكم بالإباحة في
الصفحه ١٣٥ : اليقين من كلامه عليهالسلام وعصمته وحراسة الله تعالى له من الخطإ في عمله إلى آخر
ما قال ثمّ شرع في
الصفحه ٨٥ : الله عليهالسلام أما نحن فنقرأ على قراءة أبيّ قال في كتاب الوافي
والمستفاد من هذا الحديث أنّ القرا
الصفحه ٤٦٠ :
متغايرة متباينة لا يجوز إرادتها جميعا من إطلاق واحد كما حققناه في أوائل
الكتاب والقول بأن كلّ شي
الصفحه ٦٣٦ : حتّى إنّه ينزل منزلة العلم وليكن هذا
آخر ما أردنا إيراده في باب التراجيح رجح الله حسناتنا في ميزان
الصفحه ٥٣١ : نقض الحكم الثابت للموضوع في حال اليقين بالشكّ
في ثبوته له في الزمان اللاّحق ولا شكّ في عدم صدق هذا
الصفحه ١٨٣ : أئمّتنا عليهمالسلام في أربعمائة كتاب تسمّى الأصول ثمّ تصدّى جماعة من
المتأخّرين شكر الله سعيهم لجمع تلك
الصفحه ٤٧٥ : قوله عليهالسلام لا صلاة إلاّ بطهور ولا صلاة إلاّ بفاتحة الكتاب والماء
كلّه طاهر وهكذا وفيه مع تسليم