الصفحه ٦٣١ : المراد بالكتاب في الواقع هو ما تضمنه المخالف له ظاهرا
إذ بعد قيام الدّليل على حقية مضمونه في نفس الأمر
الصفحه ٨٤ : المستعملة فيها ألفاظ الكتاب لا
بطونها ومنها أنّه إذا وقع تفسير لبعض الآيات من المفسّرين مثل تفسير الأمن
الصفحه ٧٨ : له ثمّ إنّه على تقدير حجيّة الكتاب لا فرق فيها بين
مسائل الفروع وأصول الفقه لعموم أدلّتها فما يظهر من
الصفحه ٢٣٩ : رحمهالله ومن تفسير جملة أخرى له بمجرّد عدم الجزم والاعتقاد
منها ما رواه في أصول الكافي عن أبي إسحاق
الصفحه ٥٠٦ : التنزيل واضح ولا اختصاص له
بالاستصحاب بل يجري في جميع التنزيلات الشرعيّة كقوله عليهالسلام الطواف في البيت
الصفحه ٣٤٦ : العرف إنّما يتم إذا وقع هذان اللفظان في الكتاب أو
السّنة وليس كذلك لأنّهما إنّما وقعا في كلمات القوم
الصفحه ١١٤ : الطلاق إلخ يعني اتّصاف الطّلاقات الثلاثة بكونها مخالفة للكتاب
والسّنّة(قوله) وحفظتهم إلخ في تفسير القاضي
الصفحه ٣٢ : منكريه إن شاء الله تعالى انتهى وعن ظاهر
الطّبرسي في تفسير
الصفحه ١٨٩ : قوله ممّا دلّ عليه الكتاب والسّنّة(قوله) مثل
التعليل إلخ لأن في ارتكاب الضّرر المظنون مخافة الوقوع في
الصفحه ٥٠٤ : ما كانت الطبيعة
فيه علّة تامّة له كحسن الصّدق النّافع وقبح الكذب المضرّ وأخرى على ما كانت
الطبيعة فيه
الصفحه ٢٦ : واحدة وقد عقد في
كتاب معالم الزّلفى لذلك بابا ويظهر من بعض الأخبار أنّ من همّ بسيّئة ولم يفعلها
كتبت له
الصفحه ٦١٩ : لظاهر النّهي في قولنا لا تكرم الأصوليين لعدم المنافاة
بين عدم الوجوب وثبوت الحرمة وإنّما قلنا في تفسير
الصفحه ٤٧٦ : بالاعتبار والانتزاع من
شيء إذ ما لا وجود له في الواقع لا وجود له عند العقل أيضا إلاّ بالاعتبار
والانتزاع
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام إلخ في مجمع البيان في تفسير قوله تعالى (يَوْمَ يَجْمَعُ
اللهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ ما ذا أُجِبْتُمْ
الصفحه ٤٥٠ : لكون الجنس المنفي مفيدا له بل هو أصرح من
النّكرة المنفيّة مثل ليس في الدّار رجل لاحتمال كون المنفي فيه