الصفحه ٥٥١ : القاعدة لعدم المخصّص له هنا أيضا وأمّا إذا شكّ في الرّكوع في حال الهوي
للسّجود فالمشهور بين أساطين العلما
الصفحه ٧٠ :
سبحانه على ترك المتابعة له ومن هنا ترى حكم جماعة ومنهم الشّيخ بأنّ الأصل
في الأشياء هو الخطر لو
الصفحه ٣٧٢ : وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآله وعن العلاّمة في المنتهى والشّهيد في الذكرى أنّه نقل
عنه
الصفحه ٦٦ : إلى أبي عبد الله عليهالسلام قال القضاة أربعة ثلاثة في النّار وواحد في الجنّة رجل
قضى بجور وهو يعلم
الصفحه ٢٠٧ : قوله
تعالى (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) ونحوه إذ لا شك في حصول إطاعة الأمر عرفا مع عدم قصد
الصفحه ٤١ : بإطاعته ولم ينه عن مخالفته
ولم يبيّن له كيفيّة إطاعته لم يكن مقصّرا في بيان التّكليف عند العقل والعقلا
الصفحه ٦١٦ : ظهوره في شمول الحكم لجميع أفراده ولا تعارض بين
هذين الظهورين في أنفسهما وإذا ورد بعده خاص مخالف له في
الصفحه ٢٧٣ : كان موضوع الحكم فيها علّة له لأنّ علّة وجوب التّقوى هو
حسن ما يتقى به فكل ما يحصل به التقوى فالعلّة
الصفحه ٤٤٠ : ذهنا ولا خارجا وإن أريد أن لا يكون له وجود في الخارج فقط فلا نسلم أنّ العدم
لا يصلح أن يكون أثر الشي
الصفحه ٤٦ : فالوجه فيه ما
يظهر من المصنف رحمهالله هنا وفي الشّبهة المحصورة من حمله على الصّلح القهري
إما من قبل الله
الصفحه ٢١٩ : ستجيء إن
شاء الله تعالى هذا كلّه في أقوال المسألة وستقف على ما هو التحقيق وبعض أدلّة
الأقوال والله
الصفحه ٦٢٧ : بالموثقيّة بل هي مستندهم في باب القضاء فهي بنفسها كافية في
الباب إن شاء الله تعالى سيّما عند المحقّق حيث لم
الصفحه ٤٢٩ : الأمر
السّابع أنّه لا فرق في الضّرر المنفي بين الحاصل منه من قبل الله تعالى كما إذا
تضرّر باستعمال الما
الصفحه ٥٥٥ : وأمّا ما
احتملناه في تضاعيف الأقوال من التفصيل فيمكن الاحتجاج له بأنّ المتيقّن من بناء
العقلاء هو البنا
الصفحه ٣٦٥ : له إليه هو القطع
بالعقاب أو الخوف منه وحيث فرض عدمه في ترك الأكثر لأجل الأخبار فالعقل يقنع
بالإتيان