الصفحه ٢٩٥ : لم يكن مأمورا به في الواقع مضافا
إلى حسن هذا النّحو من الإطاعة الحكميّة ثم استشهد له سيرة العلما
الصفحه ٢٧٨ : النّاظر يقطع بكون الشّاذ النّادر
داخلا في الأمر المشكل الّذي يردّ علمه إلى الله وفي الشّبهات الّتي من
الصفحه ١٥٥ :
والتفقه في الدّين غاية للنفر والإنذار إمّا غاية له أيضا أو لغايته كما يقال ادخل
السّوق فاشتر الخبر لتأكل
الصفحه ٤٣٨ : بعضهم عموم أخبار عدم جواز نقض اليقين بالشكّ له أيضا وسيأتي الكلام فيه قال
كاشف الغطاء بعد كلام له في
الصفحه ٣٠٤ : بالخبر الضّعيف في نحو
القصص والمواعظ وفضائل الأعمال لا في صفات الله وأحكام الحلال والحرام وهو حسن حيث
لم
الصفحه ٦٢ : أيضا لأنّه شأني محض في حقّ من قامت عنده الأمارة المخالفة
بمعنى أنّ له مادّة بحيث لو انكشف له عدم مخالفة
الصفحه ٢٦١ : صلىاللهعليهوآله بقوله (رَبَّنا لا
تُؤاخِذْنا) إلخ في الآية الشّريفة هو سؤال الله سبحانه عن رفع أمور
كانت في الأمم
الصفحه ٣٨٢ : ما نحن فيه (قوله) هذا إن قلنا بالإحباط إلخ فيه إشعار بنوع تردد له في القول بالإحباط وهو كما ترى
خلاف
الصفحه ٧٤ :
بالافتراء فيها نسبة حكم إلى الله من دون إذن فعلي منه تعالى فيه وغير خفي أنّ هذا
المعنى لا ينطبق على المعنى
الصفحه ٢٠٤ : عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) وقوله عزوجل (ما يُرِيدُ اللهُ
لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ). (فِي الدِّينِ مِنْ
الصفحه ٣٤٣ : ) ... (وَلِتُكَبِّرُوا
اللهَ عَلى ما هَداكُمْ) إذ لا ريب أن استلزام الصّوم في السّفر للعسر غالبي
بالنسبة إلى الحالات
الصفحه ٣٦ : الزّمان من العمل بالأقيسة والاستحسانات من
غير مراجعة حجج الله سبحانه بل في مقابلتهم وربّما كان في صحيحة
الصفحه ٣٣٠ : الأخبار حينئذ مؤكدة لحكم العقل ومؤيّدة له هذا بخلاف تعارض الأصول إذ لا
مصلحة فيها سوى عذر المكلف على تقدير
الصفحه ١٧٣ : فحدث من
حفظه وممّا كان سلف له في أيدي الناس فلذلك أصحابنا يسكنون إلى مراسيله وبالجملة
كان يروي ما يروي
الصفحه ٤٨٥ : إجمال مفهوم الغاية كالتيمّم بالحجر عند من يشكّ في شمول الصّعيد
له والتّطهير في ماء له مقدار معلوم عند من