الصفحه ٢٥١ : الأوّل من باب الحكومة وعلى الثّاني من باب الورود وكيف كان فما وقع في بعض
الكتب سيّما كتاب الرّياض من أن
الصفحه ١٨٧ : الأخبار وقيام إجماع الشّيعة بل العامّة أيضا على كون
المرجع هو الكتاب والسّنّة كونهما مرجعين في استنباط
الصفحه ١٣٧ : كالسّيّد المرتضى وابن زهرة وابن البراج وابن إدريس
وهو الظّاهر من ابن بابويه في كتاب الغيبة والظّاهر من كلام
الصفحه ١٧٠ : في محكي كتاب فرج الهموم (قوله) كيف اشتبه إلخ أي خفي عليه عملهم بها(قوله) وممن
نقل الإجماع أيضا
الصفحه ٦١٢ : مضمون
الخبر بالخصوص للواقع ومخالفته له نظير الشّهرة في الفتوى إلا أنّ مضمون الخبر
حينئذ يكون أبعد من
الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوآله عن عبد الله أبان الزّيات وكان مكينا عند الرضا عليهالسلام وأمثال ذلك مكرّر في الفقيه وفي الرّوضة
الصفحه ١٦٢ : في خاتمة الكتاب عند بيان المرجّحات الخارجة والدّاخلة
وموافقة الكتاب من هذا القبيل وأمّا الثّانية
الصفحه ٣٧١ : العلماء ثمّ قال لا تكرم من العلماء
من كان عدوّا لي فإذا شك في كون شخص عدوّا له يحرز عدم عداوته وكونه
الصفحه ٦٠٢ : ما رواه في الوسائل فإنّه
قال أحمد بن علي الطبرسي في الإحتجاج في جواب مكاتبة محمّد بن عبد الله بن
الصفحه ٢٩٩ : رحمهالله في الفقه كون ارتفاع الحدث الأصغر لازما لطبيعة الوضوء
في محلّ قابل له والمسألة محل خلاف وتفصيلها
الصفحه ١٦٨ : وشبيب فامي كان بقم له دبة ذات بيوت يعطي منها ما يطلب منه فشبهوا هذا
الكتاب بذاك ذكره في منتهى المقال
الصفحه ١٦٧ :
مجمع أخبار وآثار ورد بأن كثيرا من الأصول مبوّبة ويقرب في نظري أن الأصل
هو الكتاب الّذي جمع فيه
الصفحه ٨٦ : النّبي صلىاللهعليهوآله فكيف أجمعوا على خلافه أيضا وسادسها ما ذكره السّيّد
الجزائري في كتاب كشف الأسرار
الصفحه ٤٦٣ : الدّليل ولكن يدفعه تصريح المصنف رحمهالله في خاتمة الكتاب عند بيان الفرق بين التخصيص والحكومة
من كون تقديم
الصفحه ٥١٩ : مقام دفع كلام جاثليق حيث
سأله بقوله ما تقول في نبوّة عيسى وكتابه وهل تنكر منهما شيئا وسكت في جواب