الصفحه ٨ :
والثّلاثيّة والأوليين من الرّباعيّة من هذا القبيل فإنّ صحّة الصّلاة وإن
كانت مرتبة على الحفظ إلاّ
الصفحه ٤٥ :
خارج من محلّ الفرض من كون العلم التّفصيلي متولّدا عن العلم الإجمالي إذ
انتقال الثمن إلى البائع في
الصفحه ٩٠ :
رسومه في المصاحف والظاهر أنّه إن مضى زمان يدعى تواتره ووجوب القراءة به
وإبطال صلاة من قرأ بغيره
الصفحه ١٠٩ :
المعصوم عليهالسلام فيما ظهر بين الأمّة قول ولم يظهر فيه مخالف تارة من
حيث وجوب الردع عن الباطل
الصفحه ١٣٦ :
المدعى من القطع بصدور أخبار الكتب المشهورة عن الأئمة الأطهار عليهمالسلام ومنها ما ذكره الأمين
الصفحه ١٨٥ :
إن كانت أوسع من موارد الأخبار والأمارات المجرّدة عنها فاللاّزم بعد
انسداد باب العلم بالأحكام
الصفحه ١٩٦ :
من يدعي انفتاح باب العلم وأمّا ما ادعاه السّيّد من انفتاح باب العلم فمع
احتمال كون مراده من العلم
الصفحه ٢٩٦ : وعده الإمام عليهالسلام من الأجرين إذ لو لم يكن عالما به قبله لم تصحّ الإعادة
كما هو واضح والفرض في
الصفحه ٣٤٣ :
العالم وكذا في ما علم فيه نجاسة إنائه أو حرمة شيء من أمواله أو نجاسة أحد
أواني العالم أو حرمة شي
الصفحه ٣٤٤ : المحصور أيضا كما إذا اضطر إلى
استعمال البعض منه مع أنّهما يقتضيان رفع الإثم دون غيره كالنّجاسة ولهذا لو
الصفحه ٤٣٣ : الآحاد في إثبات المسائل الأصوليّة يكون عقلية محضة وإن
قلنا بإفادتها لاعتبار الاستصحاب من باب التعبّد فمع
الصفحه ٤٥١ : لازم المراد كما يشهد به العرف لأنّ المفهوم من مثله عرفا عموم
النّفي لا نفي العموم ولذا ترى أن
الصفحه ٤٦٢ :
بناء على ما تقدم إنّما هو من جهة كون الاستصحاب الجاري في مورد الرّواية
المتفرع على بيان القاعدة
الصفحه ٤٦٨ :
من دخل في قوم تدينوا بدين ووجد استمرار طريقتهم على حكم علم أنّ ذلك مذهب
صاحب هذا الدّين والشّرع
الصفحه ٤٦٩ :
من حيث هو لأن باب العلم لما كان منسدّا في أمور معاشهم غالبا لعدم علمهم
بعواقب الأمور وكان