الصفحه ٤٢١ :
الشارع بل بمنزلة عبد واحد فإلغاء الشارع أحد الشخصين في الضّرر بتشريع
الحكم الضرري فيما نحن فيه
الصفحه ٤٢٣ : التّصرف انتفاعا معتدا به فإذا فرض كون مثل هذا التصرف مستلزما للضّرر
على الجار حكم بعدم جوازه كما سيجي
الصفحه ٤٥١ : عليهالسلام لا ينقض اليقين بالشكّ لأنّه بعد إهمال المحلّ في العلة
أفادت كون اليقين السّابق مطلقا علة للحكم
الصفحه ٤٥٢ : لو حملت على إرادة الجنس لصيرورة الكلام حينئذ من
قبيل بيان العلّة في علّة الحكم وهو أبلغ في التأكيد
الصفحه ٤٥٧ :
سابقه وكونه مع سابقه في حكم كلام واحد أو السّبع إن قلنا بكونه كلاما
مستقلا مع أنّ قولنا إذ لا فرق
الصفحه ٤٥٨ : كاشف الغطاء غير قادحة فيها كما لا يخفى وأمّا
حكم العلماء بصحّة الأعمال الواقعة على طبق الاعتقاد السّابق
الصفحه ٤٦٧ : الموارد
الّتي لم يعتبر الشّارع الاستصحاب فيها ليست بأقل من الموارد الّتي اعتبره فيها
وإن شئت فلاحظ حكمه
الصفحه ٥٤٠ : عمومها ودلالتها وما يتبع ذلك ثمّ نشير إلى
حكم تعارضها مع الاستصحاب فالكلام هنا في مقامين المقام الأوّل في
الصفحه ٥٤١ :
في حديث فدك أنّ مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام قال لأبي بكر تحكم فينا بخلاف حكم الله تعالى في
الصفحه ٥٤٨ : بالخروج والمضي والتجاوز فيها
وثانيهما بيان حكم مقدمات الأفعال من حيث اندراجها تحت عموم القاعدة وعدمه أمّا
الصفحه ٥٤٩ : عنوان خاصّ في كلمات الأصحاب وحكم الإمام عليهالسلام بالمضي بعد السّؤال عن كلّ واحد منها يدل على كون
الصفحه ٥٥٣ : فعل آخر عند الشكّ في بعض شروط فعل سابق عليه وكفاية مجرّد الفراغ من
الفعل المشكوك في شرطه في الحكم بعدم
الصفحه ٥٧٥ : والتعليل في آية النّبإ لذلك
لأنّ التعليق به مشعر بعليته للحكم ولا ريب في عدم مدخليّة وصف الفسق فيما عدا
الصفحه ٦١٠ : الشّهرة فتوافق المقبولة حينئذ(قوله) وأخبار
التوقّف إلخ الواردة في الشبهات الحكميّة فتحمل رواية الإحتجاج
الصفحه ٦١٣ :
كلاهما دليل واحد إلخ لا يخفى أنّ هذه الثمرة تكفي في الأمر بالتعبّد بهما وإن كانت عاقبة الأمر
الحكم