الصفحه ٢٤٣ : الأصحاب أو طائفة منهم في مورد أريد إجراء حكم هذه العمومات فيه وليس هذا
إلاّ التزاما بانجبار الدّلالة بعمل
الصفحه ٢٦٢ : وإهانة
الفسّاق لا عموما وخصوصا من وجه إذ لا بدّ حينئذ من الحكم بالإجمال في مورد
التعارض بالفرق فيما ذكرنا
الصفحه ٣٠٩ : حكمه ولا لأدائه من دون امتثال كأداء
الدّين من دون قصد إطاعة الأمر المتعلق به ومن هنا يظهر كون المسقط
الصفحه ٣٤٨ :
والأكثر الارتباطيّين عند بيان حكم القسم الثّاني من القسمين اللّذين ذكرهما
والمراد بالارتباطي كما مرّ في
الصفحه ٣٥٢ : الواقعيّة وكون ما ظنّه المجتهد هو حكم الله الواقعي هذا غاية توضيح
المقام وهو بعد لا يخلو من نظر لأنّ اختلاف
الصفحه ٣٥٣ : والمشتبهان مع قطع النّظر عن الواقع لا مطلوبية لهما وليسا
مقربين إلى الله سبحانه ولذا حكم المصنف رحمهالله بأن
الصفحه ٣٥٨ : المقام وإن اختصّ بغير المحصور إلا أنّه
يشاركه المحصور أيضا في الحكم إذا قلنا بعدم وجوب الموافقة القطعيّة
الصفحه ٣٦١ : نفي الحكم الواقعي كما قرّر في محلّ آخر
ووجوب الأجزاء والشّرائط غيري وقد قرّر في مبحث المقدّمة عدم ترتب
الصفحه ٣٦٣ :
إجزائه عن شيء لا يصلح فارقا بينهما في حكم العلم الإجمالي (قوله) أمّا الأوّل فلأنّ عدم إلخ حاصله بيان
الصفحه ٣٦٨ : هذه الطّرق افرضه نفس الواقع بالغاء احتمال تخلفها عنه
وترتيب آثار الواقع عليه ولا ريب أنّ حكم العقل
الصفحه ٣٧٢ : كون المراد بألفاظ العبادات معاني مخصوصة لا مطلق
مسمّياتها فيصير القول بالأعم فيها في حكم القول
الصفحه ٣٧٨ : الحكم التكليفي إلخ يعني النفسي منه (قوله) إنّ
أصالة العدم على الوجه إلخ يعني أصالة عدم إمضاء الشّارع
الصفحه ٣٩٦ : ء كانت الشبهة ناشئة من
فقدان النصّ أو إجماله أو تعارضه أو كانت الشبهة موضوعية لاتحاد الدّليل في الحكم
الصفحه ٤٠٦ : مخالفته للواقع لأنّ هذا هو القدر الثابت من حكم العقل بجواز عمله
باعتقاده فالقول بالإجزاء في الأوامر
الصفحه ٤١٥ : يقال بحكومته على
أصالة طهارة الثوب وإن جهل تاريخهما فلا بد من الحكم بطهارة الثوب حينئذ لأنّ
أصالة عدم