الصفحه ٧٩ : والمنسوخ والتخصيص والتّأويل عند المحقّقين من الأصوليين وطريق
التفحص عندنا منحصر في سؤالهم عليهمالسلام
الصفحه ١٣٥ : ثلاثة معان أحدها ما علم وروده عن المعصوم عليهالسلام وثانيها ذلك مع قيد زائد وهو عدم معارض أقوى منه
الصفحه ١٣٦ : كتاب العدّة وفي أوّل
الإستبصار بأنّ كلّ حديث عمل به مأخوذ من الأصول المجمع على صحّة نقلها ونحن نقطع
الصفحه ١٧٠ : علميّ لا ظنّيّ أو يحمل على
المنع من اتباع الظنّ في أصول الدّين كوجوب الصّانع وصفاته انتهى ومنها ما ذكره
الصفحه ٢٨٨ : النساء إلا من علم دخولها في المحرّمات فلا يرد حينئذ أنّ
النّساء على صنفين محلّلة ومحرّمة فلا يمكن تعيين
الصفحه ٤٩٠ : المردّد بين الأصغر والأكبر
لعدم العلم بإحدى الخصوصيّتين حتّى تستصحب واستلزام بقاء الكلّي في صورة التوضي
الصفحه ٥١٠ : عدم الحائل مع
الشكّ فيه بل المعلوم من حالهم الاحتياط والتفتيش فيها ولو سلم فلعلّه في موارد
حصول العلم
الصفحه ٥١٣ : أو تركه وإلاّ فمع الالتفات ابتداء لو
أتى بالأوّل أو ترك الثّاني حصل القطع بفساد عمله لعدم علمه بكونه
الصفحه ٥٥٨ : كان
مثبتا نظرا إلى أنّ الأصول المثبتة إنّما يمنع من العمل بها من باب الأخبار
والأصول العدمية معتبرة من
الصفحه ٣٠١ : كالوضوءات والأفعال المستحبة مع أنّ بعضها
ثابت بالرّوايات الضعيفة والحال أنّ التأمّل في كلماتهم في الأصول
الصفحه ٣٧ : الظّنّ وإن كان ممّا لا يورث
شيئا منهما يعمل بحكم الشّاك ممّا تقتضيه الأصول والقواعد وكذلك لو لم يكن هنا
الصفحه ٢٤٧ : الاعتبار كما هو واضح للمتتبع (قوله) ما
ذكروه في مسألة تعارض إلخ حاصله أنّهم قد ذكروا في الأصول مسألة تعارض
الصفحه ٢٨٧ :
من باب الأخبار وأمّا الأصول العدميّة فهي ثابتة ببناء العقلاء فتأمّل (قوله) حكي عن بعض الأخباريّين
الصفحه ٣٠٠ : السنة
أولى من فعل البدعة توضيح الضّعف مع وضوحه أنّ التّشريع هو أن تنسب إلى الشّرع
شيئا علم أنّه ليس منه
الصفحه ٤٦٩ :
من حيث هو لأن باب العلم لما كان منسدّا في أمور معاشهم غالبا لعدم علمهم
بعواقب الأمور وكان