الصفحه ٢٤ :
يقال بعدم مدخليّة العلم والجهل في واقعيّة هذه الأمور بل النّزاع في حكم العقل في
بعض الأفعال بحسنه بحيث
الصفحه ٢٦ : المحتملة لمخالفة الواقع في
صورة التمكّن من العلم ولو بالاحتياط هذا ولكن ظاهر العفو ثبوت المعصية وكثرة
أخبار
الصفحه ٣٨ : عادة يرجع إلى المتعارف ولا
يعوّل على قطعه الخارج منه فإن هذا أنّما يصحّ إذا علم القطاع أو احتمل أن تكون
الصفحه ٦٣ : بالعلم أو بأمارة أخرى انقلب حكمه الواقعي بسبب انقلاب موضوعه الواقعي
كصيرورة الحاضر مسافرا والصّحيح مريضا
الصفحه ٨٨ : الدّائر على ألسنة المتحلين بهذا العلم
من مدّ الصّوت بمقدار زمان المتكلم بأربعة ألفات لأنّ ما ذكرناه هو
الصفحه ١١٧ : قوله يعتمد(قوله) ولو بوسائط إلخ أي ولو كان النقل بوسائط أو كان انتهاء الدّليل إلى
العلم بوسائط مثل
الصفحه ١٣٤ : في
الدّين وحذر من القول فيه بغير علم ويقين إلى أن قال وإذا كان الخبر بأن النّبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٢ : مثلا عند مجيئه أصلا فإن قلت يلزم علمه أن
يكون الاشتراط لغو الوضوح عدم وجوب التبيّن عن خبر الفاسق عند
الصفحه ١٤٨ : الشّكّ في
وجود القرينة لا فيما يشك في كونه قرينة بعد العلم بوجوده إذ مناط
الصفحه ١٥٢ : أنفسهم جائز كما هو المفيد فيما نحن
فيه فأنّى له بإثبات هذا الإجماع (قوله) إذا علم
المناط إلخ لا يذهب عليك
الصفحه ١٥٥ : الإنذار في الجملة ساكتة عن بيان كون وجوبه
مطلقا أو مقيّدا بحصول العلم فلا تدّل على مطلوبيّته مطلقا كما هو
الصفحه ١٦٣ : له شاهد واحد من غير علم ونقل ذلك كلّه في منتهى المقال عن
الخلاصة(قوله) ما ورد مستفيضا في المحاسن
الصفحه ١٦٨ : الإجماع على طرفي المسألة مع معاصرتهما وتلمذهما عند
المفيد قدسسره واطلاعهما على الأقوال وتبحرهما في العلم
الصفحه ٢٠٥ : استلزامه لذلك قلت فرق واضح
بيننا وبين الأخباريين لأنّهم حيث زعموا انفتاح باب العلم فلم يعملوا بالاحتياط
الصفحه ٢٣٠ : الأوّل فلأنّه لا ريب في حرمة العمل بالقياس
في قبال الأئمّة عليهمالسلام وقولهم سواء كان باب العلم مفتوحا