الصفحه ٢٩٦ : للماء في الوقت لا بدّ أن تكون مع علمه بجواز الإعادة
ولو لإدراك كمال الصّلاة مع الوضوء قبل اطلاعه على ما
الصفحه ٣٣٥ : موضوعا مستقلا محلا للثواب والعقاب
وبعبارة أخرى أن من قال بكون العلم الإجمالي منجزا للتكليف بالواقع وبوجوب
الصفحه ٤٨٩ : الشكّ
بدويّا أو لرجوع العلم الإجمالي إلى علم تفصيلي وشك بدوي كما في موارد دوران الأمر
بين الأقلّ والأكثر
الصفحه ٤٣ : التّمكن من تحصيل العلم التفصيلي يعدّ العبد لاعبا بأمر مولاه
وقال والفرق بين الصّلاة الكثيرة وصلاتين لا
الصفحه ٥٧ : المقدّمة
العلميّة وهو باطل عند المصنف رحمهالله وعدم وجوب الاجتناب عن الشّبهات الموضوعيّة أنّما هو
لعدم
الصفحه ٨٠ : إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) نحن الراسخون في العلم ونحن نعلم تأويله إلى غير ذلك من
الأخبار
الصفحه ٩٥ : حينئذ أنّما يتم لو قلنا العلم بأن تلك الأخبار أيضا من
قبيل تأليفات المصنّفين الذين يرضون بما يفهمه
الصفحه ٢٠٦ : المندوبات والله الهادي إلى الصّواب (قوله) إلغاء الحقوق الواجبة كما إذا علم بكونه مديونا لأحد شخصين من دون
الصفحه ٤٣٨ : مثلا حين عروض
الشّك سواء كان اليقين حاصلا حين الوجود أيضا أم لا فلا فرق في جريان الاستصحاب
بينما لو علم
الصفحه ٤٨٥ : وقد يحصل في
صدق الغاية على شيء مع العلم بصدقها على شيء آخر وهو على قسمين أحدهما أن يكون
الشكّ ناشئا من
الصفحه ٦٠١ : في نصبها سوى مصلحة غلبة
إيصالها إلى الواقع فإذا قامت في مورد من دون علم بموافقتها للواقع ولا
الصفحه ٥٥ :
كما عرفت وسيجيء في بعض الحواشي الآتية بعض موارد انفكاك العلم التّفصيلي
عن الخطاب المفصّل ومنها
الصفحه ١٨٠ : فإذا ترك
سعد الرّواية عن إبراهيم لاحتمال وقفه النّاشئ من عدم روايته عن الرّضا عليهالسلام فكيف إذا علم
الصفحه ٢١٢ : عنهم إلى عبيدهم من الأخذ بالعلم مع إمكانه أو بالأعم منه ومن
الظنّ الاطمئناني ثم بالظن المطلق ثمّ مع
الصفحه ٣٠٧ : عند
التعارض فيشمله الأخبار مضافا إلى عموم قول الذكرى إنّ أخبار الفضائل يتسامح فيها
عند أهل العلم ومن