الصفحه ٤٢٢ : والتحرير
وقال في الدّروس في إحياء الموات ولا حريم في الأملاك لتعارضها فلكل أحد أن يتصرف
في ملكه بما جرت
الصفحه ٤٢١ : الشّهيد في
الدّروس والفاضل في التّذكرة ولعلّ نظرهم في ذلك إلى كون ذي الرّوح محترما في نظر
الشّارع وأنت
الصفحه ٥١٢ : السّند صاحب مفتاح
الكرامة قال في ذيل كلام محكي عنه في باب الرّهن ما لفظه نعم بقي شيء أشار إليه في
الدّروس
الصفحه ٤٢٦ : تبقية الواقع فيها ضمنه الغاصب ولم
تكسر انتهى وظاهره أنّه تكسر المحبرة مع تساوي الضّررين وقال في الدّروس
الصفحه ٣٣١ : وتبعها
جماعة من المتأخرين كالمحقّق في النّافع والشّهيد في الدّروس وغيرهما وعن التنقيح
نسبة إلى الشيخ
الصفحه ٤٢٥ : الضّرر عليه مع ضمان صاحبه لما يدخل عليه من الضّرر فهو وإلاّ فربّما يظهر
من الشّهيد في محكي دروسه تخير
الصفحه ٣٤٨ : في
الدّروس ويكره تجديده بالجيم والحاء والخاء فإنّ الاختلاف ليس في كلام الإمام عليهالسلام وما ذكره
الصفحه ٤٨٦ : وعدمه عند الشكّ في كون شيء غاية مستقلة وأنّه موافق لما حكاه عنه
في شرح الدّروس فلا يرد حينئذ ما توهمه
الصفحه ٤٤٠ : في زمان سابق عليه وقد تقدّم من المصنف رحمهالله حكاية نسبته إلى القوم عن شارح الدّروس (قوله) عدم جواز
الصفحه ٤٨٥ : مع الشكّ في كون شيء غاية للحكم ابتداء كما صرّح به
في كلامه المحكي عن شرح الدّروس (قوله) ثمّ لا يخفى
الصفحه ٤٣٨ :
احتمال اعتباره مطلقا ما لم يحصل الظنّ بالخلاف فلم يظهر به قول من العلماء
وأمّا قول العضدي في
الصفحه ٥٧٦ : خلافه والمحقق الخوانساري في شرح
الدّروس والفاضل الكاشاني والوحيد البهبهاني والنّراقي في باب الطهارة
الصفحه ٣١٠ : كما عن المعتبر والدّروس بل
المشهور كما في الرّوضة كراهة قراءة المأموم غير المسبوق خلف الإمام المرضيّ
الصفحه ٣٠٥ :
بمن بلغه الثّواب إلاّ أنّ هذا ممّا لا يترتب عليه مفسدة عملية ولا يوجب
وقوع المقلد في خلاف الواقع
الصفحه ١٢٣ :
منهم تقريبا في الرّد على الاجتهاد في كتابنا منية المرتاد ثمّ نقل أسامي
ثلاثين نفرا منهم ممن كان