الصفحه ١٦٥ : بني فضال ومرفوعة الكناني مع خلو كثير
من أخبار الباب عن كون الرّاوي إماميّا نعم يشعر باعتباره بعض
الصفحه ١٦٧ : والتّعويل عليها وتسميتها بالأصول هذه الأربعمائة ثم
نقل ما تقدم عن كتاب معالم الدّين لمحمّد بن علي بن شهرآشوب
الصفحه ١٩٧ : النّبيّ صلىاللهعليهوآله إلخ فإنّه بعد أن أورد خبر الحسن بن محبوب المتضمن لسهو النّبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٩ : الأخبار
الواردة في المقام اعتبار كون المسح بنداوة الوضوء مثل ما رواه المفيد في إرشاده
عن محمّد بن إسماعيل
الصفحه ٣٠٠ : ء الله تعالى الثّالث الأخبار المستفيضة الّتي لا يبعد دعوى تواترها
معنى منها صحيحة هشام بن سالم عن أبي عبد
الصفحه ٣٢٥ : التّوسعة والوضع مع العلم ولو إجمالا وهو حاصل بالفرض في المقام وأمّا
الثّاني فمثل رواية مسعدة بن صدقة كل شي
الصفحه ٣٥٧ : الآمرة بالاحتياط كما قيل خبر
مودوع في الكتب الأربعة سوى صحيحة عبد الرّحمن بن الحجّاج وقد تقدم في المسألة
الصفحه ٤١٣ : مثل ما ورد من لعن بني أميّة قاطبة بعد ما ورد من إكرام المؤمن وعدم
إهانته لكون الإيمان مقتضيا لحسن
الصفحه ٥٤٦ : فليمض ولا يلتفت إلى الشكّ الحديث (قوله) وروى إسماعيل إلخ رواه عنه الشيخ في الحسن بمحمّد بن عيسى الأشعري
الصفحه ٥٧٧ : رواه في الفقيه عن الفضل بن شاذان في بيان العلل الّتي لأجلها أمر
المكلّفون بالأذان وفيها وجعل بعد
الصفحه ٥٨٥ : والمراد دخوله في الشق الثاني من القسم
الثاني قد تمّ الجزء الثّالث بيد مصنّفه الجاني موسى بن جعفر بن أحمد
الصفحه ٦٠٨ : السّند من يوجب القدح فيه إلاّ رجلان أحدهما داود بن حصين وقد وثقه النجاشي قال
كوفي ثقة روى عن أبي عبد الله
الصفحه ٦٣٦ : وتحيّة بيد مصنّفه قليل البضاعة كثير الإضاعة موسى بن جعفر بن أحمد
التّبريزيّ أعطى الله صحائف حسناتهم
الصفحه ٨٤ : والنصّ الصّحيح مثل علي بن إبراهيم والعيّاشي
وأضرابهما نعم لو قلنا باعتبار الظنّ بدليل الانسداد كان المدار
الصفحه ١٦٨ :
(قوله) من رجال نوادر الحكمة إلخ هو لمحمّد بن أحمد بن يحيى وهو كتاب حسن يعرفه القميون
بدبّة شبيب