الصفحه ٩٩ : الظنّ يعني في نفسه مع قطع النظر عمّا يفيد ظنّا أقوى
وبالجملة ما يدل على مراد الشارع ولو ظنّا لكن من حيث
الصفحه ٢٣٩ :
وأمّا الشاك فيها مع تدينه بغير الإسلام من الأديان فلا إشكال في عدم
إسلامه لعدم اعتقاده وكذا في
الصفحه ٤٥٧ : مبنى الأولى وجوب دفع الضّرر المحتمل مع قطع النظر عن الحالة
السّابقة والثّانية مبنية على ملاحظتها مع قطع
الصفحه ٦٠٨ :
به إلى أن التفكيك إنما لا يصار إليه مع عدم الدّليل والدليل هنا قائم عليه
وهو ما أشار إليه من وجوه
الصفحه ١٥٢ : الاستدلال بمفهوم
الآية على حجيّة الأخبار الّتي ثبتت بواسطة أو وسائط مع قطع النظر عن الخارج وإلاّ
فلا حاجة
الصفحه ٤٦٩ : وحكم العقل بقبح التكليف بلا بيان إنّما هو مع عدم
بناء العقلاء على ثبوت التّكليف بطريق ظاهري أو واقعي
الصفحه ٤٩٢ : التّذكية سببا للطّهارة والحلية اللتين هما مع الحرمة والنجاسة
من قبيل ضدّين لا ثالث لهما وبالجملة إنّه لا
الصفحه ٥٨٨ : الدّال على حكم الشيء مع قطع النّظر عن اطلاع المجتهد
عليه فموضوعه ذات الفعل مع قطع النظر عن كونه معلوم
الصفحه ٥ : ذكره المصنف من الأمثلة للقطع بالحكم أنّما هو من هذا القبيل
بل مطمح نظره في المقام أنما هو هذا القسم مع
الصفحه ٢٧ : ظاهره بحكم الغلبة بل صريح مورده إرادة القتل مع إيجاد بعض
مقدّماته فلا يثبت تمام المدّعى ودعوى عدم الفصل
الصفحه ٥٣ : مع
ملاحظة كلّ من المشبّهين في نفسه مع قطع النّظر عن مخالفة أحدهما إجمالا للواقع أو
تسليم شمولها لأحد
الصفحه ٥٧ :
من حرمة نظر الرّجل إلى المرأة ومن وجوب التّستر على المرأة وقد تقدّم في
مخالفة الخطاب الإجمالي
الصفحه ١٠٧ : الإطلاق مع كون المطلوب مشروطا في الواقع
بما كانت شرطيته مركوزة في نظر المخاطب نظير ما ذكره بعض المحققين من
الصفحه ٢٨٩ :
الحرمة وإلا فنفس الترخيص ليس بمصلحة في إباحة الارتكاب (قوله) بل استصحاب الحرمة إلخ يعني مع قطع النّظر عن
الصفحه ٣٥١ : التخيير
فيما تعارض فيه نصّان يشمل المقام أيضا وهذا غاية ما يمكن أن يقال في المقام وهو
بعد ما يخلو من نظر