الصفحه ٢٠٣ : الأغلب مع العلم الإجمالي بوجود
الفرد النّادر وفيه نظر وتوضيحه أنا قد نعلم تفصيلا بانحصار أفراد الحبشي في
الصفحه ٢٤٧ :
تعبّدا محضا وثانيها كونه لأجل حسن ذاتي في مخالفة العامّة من حيث هي مع قطع
النّظر عن كون مخالفة الخبر لهم
الصفحه ٢٦٩ : مع قطع النّظر
عن ترتب العقاب عليه وحينئذ فإذا تردد الأمر بين وجوب فعل واستحبابه كغسل الجمعة
ودعا رؤية
الصفحه ٤٧٤ :
لانجبار هذا الضّرر بثبوت الخيار لهما في الزمان الأوّل إلاّ أنّ الموضوع
في نظر أهل العرف هو
الصفحه ٥٢٥ : الظنّ المعلوم الحجية مع بقاء التكليف يوجب جواز
العمل بما يفيد الظنّ يعني في نفسه مع قطع النّظر عمّا يفيد
الصفحه ٥٧٢ : مدعي
الصّحة مع قطع النظر عن لزوم إقامة البيّنة عليه على ما يدّعيه من الأمر الزّائد
لكون ذلك موكولا على
الصفحه ٢٣ : الواقعيّة للجهة الظّاهريّة لا يخلو من نظر فإن نصب
الطّريق إن كان من باب إمضاء الشّارع وتقريره لمّا هو مقرّر
الصفحه ١٠٥ : الإمام عليهالسلام مع قطع النّظر عن موافقة السّابقين واللاّحقين
ومخالفتهم أو مع ملاحظة مخالفتهم سيّما مع
الصفحه ١٧٦ : بحيث يكون لخصوصيّة السّبب مدخل في ذلك
وثانيا مع التّسليم بأنّ ذلك أنّما ينهض دليلا على مذهب القدماء حيث
الصفحه ٢٥٤ : الشّكّ في التكليف مع قطع النّظر عن
الحالة السّابقة وفي الاستصحاب هو اليقين بالحالة السّابقة والشك في
الصفحه ٢٧٨ : بقول الصّادق عليهالسلام وأمر مشكل يرد علمه إلى الله ورسوله صلىاللهعليهوآله مع قطع النّظر عن النبوي
الصفحه ٣١٣ : صدق عنوانه ولذا يجب قضاء الصّوم على
الحائض مع عدم صدق عنوان الفوت مع وجود المانع وما ورد من الأمر بقضا
الصفحه ٣٢٣ : ولا هو ملازم بالذات لإثباتها حتى يعارض بالمثل بل المقصود مجرّد
نفي الاستحباب مع قطع النّظر عن كون
الصفحه ٣٥٦ : ذلك من باب الإرشاد لإمضاء حكم العقل أو من
باب التعبد مع قطع النّظر عن كونه طريقا إلى امتثال الواقع
الصفحه ٣٨٨ : الأجزاء وهنا وجه آخر لاستصحاب
الوجوب النفسي قد أشار إليه المصنف رحمهالله مع الوجهين السّابقين في الأمر