الصفحه ٢٧ : منه ومن الظنّ المعتبر كما أسلفناه فيظهر حكم صورة الظنّ أيضا ممّا
أسلفناه عند شرح كلام صاحب الفصول
الصفحه ٢٩ : عند
شرح السّؤال الّذي أورده المصنف منتصرا له بكلام شارح الوافية وبالجملة أنّ الوجوه
المحتملة في
الصفحه ٣٥ : للمصالح
الواقعية باختياره كما أشرنا إليه عند شرح قول المصنف رحمهالله في أوّل التّنبيه فله وجه وثانيا
الصفحه ٥٠ : متزاحمان معتبران شرعا كخبرين
متعارضين جامعين لشرائط القبول يحكم بالتخيير في العمل بهما في وجه تقدّم عند شرح
الصفحه ٦٥ : اقتضاء بقاء
الحكم الواقعي للإعادة مع انكشاف الخلاف كما أوضحناه عند شرح قوله قلت وأمّا رجوع
الوجه الثالث
الصفحه ٦٩ : ورابعها استصحاب
عدم حجيّة الظنّ وستعرف الكلام فيه عند شرح كلام المصنف ومنها قاعدة البراءة
بتقريب أنّ
الصفحه ٧٣ : هذا الأصل في المقام
والذي عثرت عليه في شرح الوافية أنّه بعد نقل القول بوجوب العمل بالظنّ عقلا عن
الصفحه ٧٨ : أنّ مقصوده جعل كلّ واحد من المحفوظ من
النّسخ والتّخصيص ومنهما معنى مستقلا كما يظهر من شرح الوافية
الصفحه ٧٩ : روي عن عائشة كما في شرح الوافية للمحقّق الكاظمي أنّها قالت لم يكن النّبي صلىاللهعليهوآله يفسر
الصفحه ٨٢ : أقسام قسما منه يعرفه العالم
والجاهل وقسما لا يعرفه إلا من صفا ذهنه ولطف حسّه وصحّ تمييزه ممّن شرح الله
الصفحه ٨٦ :
الكوفيين لأنه كوفي ولا نسلم قراءات السّبع انتهى فتأمل وقد حكى المحقّق الكاظمي
في شرحه على الوافية عن
الصفحه ٨٨ : لكونه أخذا منه وناقلا عنه ولعلّه لما ذكرناه قد ذكر الشّهيد
الثاني في شرح الألفية فيما حكي عنه قائلا
الصفحه ١٠١ : والأمر فيه سهل (قوله) باتفاق العلماء إلخ ممن ادعى الاتفاق في المقام هو العلاّمة الطّباطبائي قال
في شرح
الصفحه ١٠٤ : بالقياس في الأحكام به في اللّغات
وقال العلاّمة الطّباطبائي في شرح الوافية اعلم أنّ بعض النّاس ذهب إلى أنّ
الصفحه ١٠٧ :
الهداية به خاطر دارم كه در شرح مواقف ويا مقاصد تصريح نموده به اينكه در إجماع
كثرت معتبر نيست بلكه حق آن