الصفحه ٢٩٥ : دوران الأمر بين الوجوب وغير الاستحباب لأنّ الاحتياط
لغة هو الأخذ بالأوثق واصطلاحا كلّ فعل أو ترك يحرز به
الصفحه ٥٦٢ : الإرسال بعد انجبار إرساله بالعمل لأنّ
المدار في اعتبار الأخبار على الوثوق بصدورها لا على صحتها اصطلاحا
الصفحه ١٨٧ :
مقامه وحاصل ما ذكره أن المتعين أوّلا هو الرّجوع إلى كتاب معلوم أو سنة معلومة
ومع تعذره إلى ما عينه منهما
الصفحه ١٢٢ : القواعد
الممهّدة في كتب القوم للاستنباط مثل أنّ الكتاب حجة والسّنة حجة وهي مختلفة
باختلاف أنظار المجتهدين
الصفحه ٤٣٤ : والشّهرة بمعنى كون تدوين
مسألة في مسائل علم أمارة لكونها من مسائله وكذا اشتهار كونها منه في ألسنة القوم
الصفحه ١٢٧ : سنان وعنه
أيضا قال حمدويه كتبت أحاديث محمّد بن سنان عن أيّوب بن نوح وقال لا أستحل أن أروي
أحاديث محمّد
الصفحه ٢٢ : وعقابه
أنّما هي لعدم المقتضي للزّيادة لا لوجود المانع منها فإن اختراع سنة حسنة أو
سيّئة أنّما يقتضي زيادة
الصفحه ١٢١ : الكتاب والسّنة النّبوية المتواترة فالبحث فيهما
أنّما هو عن الجهة الثالثة خاصّة لانتفاء احتمال التّقيّة
الصفحه ١٢٨ : في ترجمة ابن أبي عمير
قيل إنّ أخته دفنت كتبه في حال استتاره وكونه في الحبس أربع سنين فهلكت الكتب وقيل
الصفحه ٢٥١ :
والسّنة وأمّا الرابعة فهي ما كان مثبتا للأحكام الظّاهريّة مثل الأصول العملية
وقد حكيت تسميته هذا القسم
الصفحه ٤٣٢ :
ومضروب ولا ريب أن ما يشقق من الاستصحاب من استصحب ومستصحب ونحوها من
الألفاظ الدّائرة على ألسنة
الصفحه ٦٣٦ : القمي رحمهالله وفيه أن ظن المجتهد من حيث هو ليس موضوعا في الكتاب
والسّنة حتّى يؤخذ بعمومه أو إطلاقه بل
الصفحه ٥٢ : الشّبهة
الموضوعيّة وممّا كان الخطاب في الكتاب أو السّنّة مرتّبا على عنوان عامّ جامع بين
شيئين علم وجوب
الصفحه ١٢٣ : الكتاب أو السنّة نظير قواعد العامّة وهذا ممّا لا يمكن
نسبته إلى هؤلاء الأجلاء الأعلام والفضلاء الكرام
الصفحه ١٣٣ : ويشهد به قوله وقال عليهالسلام من أخذ دينه من كتاب الله وسنّة نبيّه صلوات الله عليه
وآله زالت الجبال قبل