الصفحه ٣٥٦ : متفرعة على ورود الأمر فلو كان مأخوذا في المأمور به لزم
تقدّم الشيء على نفسه لأنّ الأمر بشيء مسبوق بتصوّر
الصفحه ٤٠٠ : موضوعة للمعاني
الواقعية كون العقاب مترتبا على نفس الواقع دون مقدماته فتأمل مضافا إلى أنّ قوله عليهالسلام
الصفحه ٥٨٦ : وترجيحها متوقفا على معرفة
تلك المسائل فلا بد من ذكرها في المبادي والجواب أنّ عنوان تلك المسائل وإن كان
أعمّ
الصفحه ٥٩٩ : في النّهاية إلى بعض فقهاء العامة وإن أريد أن نفس
تعارض الدّليلين من حيث مدلولهما مانع من تحقّق
الصفحه ٤ : سهل
حيث كان المقصود هنا معرفة موارد الأصول في الجملة نعم يرد عليه أن الحصر إن كان
استقرائيا بأن يدعى
الصفحه ٣٠ : استقلال العقل بقبح تفويت المكلّف باختياره للمصالح
الواقعيّة عن نفسه إذ كما أنّ تفويت الشّارع لها عن
الصفحه ٣١ : الأشياء بالكشف والشّهود بمجاهدة النّفس
وتصفية الباطن (قوله) السّيّد المحدّث إلخ خلاف هذا المحدّث مع
الصفحه ١٢٠ : لم يكن معنى لتحيّر
السّائل بعد معرفة الترجيح بالشّهرة وسؤاله عن صورة شهرة كلّ من الرّوايتين وسائر
الصفحه ١٣٩ : القوم بجهالة المستعقبة للنّدامة كمن سلك طريقا في
ليلة مظلمة من دون معرفة بطرق البادية فضلّ عن الطّريق
الصفحه ١٦٠ : ظاهر
الآية وجوب تصديق آحاد جميع المؤمنين كما هو قضيّة الجمع المعرف المفيد للعموم
الأصولي فيلزم أن يكون
الصفحه ١٨٧ : انسداد باب العلم أو الظنّ المعتبر إلى معرفة
الكتاب والسّنّة بأعيانهما إلى وجوب العمل بكل ما يظنّ بكونه
الصفحه ٢٥١ : العقل إذ لا مجال للتّوهم
المذكور حينئذ لأنّ المأخوذ في موضوعهما حينئذ إنّما هو التحير وعدم معرفة طريق
الصفحه ٤٣١ : البقاء مرجوحا
أيضا انتهى (قوله) ويمكن توجيه التّعريف إلخ هنا وجه آخر وذلك بأن كان المعرف بالفتح وهو
الصفحه ٥٢٦ :
المسائل لأجل الإفتاء للمقلدين وإن لم يكن كذلك لأجل عمل نفسه فإذا عرفت هذا فاعلم
أنا إن قلنا باعتبار الأصول
الصفحه ٥٣٥ : العلق ولكن إطلاق دم الحيوان الغير ذي
النفس على هذا الدّم مع عدم تصور دم لأغلب هذه الحيوانات إلا ما في