الصفحه ٤٨٨ : الشيء
الثابت مطلقا ولو لعدم مقتضيه كما أوضحنا عند شرح ما يتعلق ببيان المصنف رحمهالله لمعنى الأخبار ومع
الصفحه ٥٣٥ : ء الباقي على كلا التقديرين فقد زالت علّة
النجاسة فيزول المعلول انتهى وتردّد فيه الأردبيلي أيضا في شرح
الصفحه ٥٤١ : اليد على إشكال نعم نقل ولده فخر الدّين في شرح كلام والده قولا
بذلك قال اليد إمّا أن يكون عن التقاط أو
الصفحه ٥٥٤ : في الغير في عدم الالتفات إلى الشكّ كما
أوضحناه عند شرح ما يتعلق بكلامه في الموضع الثالث فراجع فلا بدّ
الصفحه ٥٥٥ :
الشّروط عند بيان ما اخترناه فراجع إلى ما ذكرناه عند شرح كلامه في الموضع السّادس
وكذا الكلام في محلّ هذه
الصفحه ٥٦٩ : وتوضيحه
يتوقّف على نقل عين عبارتهما قال الشّهيد الثّاني في شرح قول المحقق في بيع السّلف
وإذا اختلفا في
الصفحه ٦١٢ : الثّاني عند شرح
ما يتعلق بالمقبولة ما ينفعك هنا فراجع (قوله) كونها
معروفة عند الكلّ إلخ لا معمولا بها
الصفحه ٦٢٩ : (قوله) وأهل
المدينة على فتاوي مالك إلخ في شرحي الوافية للسيّد الصّدر والفاضل الكاظمي زيادة
ورجل آخر بعد
الصفحه ٣٤ : الحجّة أصلا
وهو كما ذكره بتقريب ما ذكره بل نقول لو أدرك العقل مجرّد عدم رضا الله تعالى بترك
فعل فهو كاف
الصفحه ٦٤ : لأجل كون الظّنّ صفة
حسنة في المكلّف وهو كاف في حسن أمر الشّارع على ما عليه العدليّة من كون أوامره
الصفحه ٦٦ : المقام بالجاهل المقصّر وقال عليهالسلام فيما رواه في الكافي إنّ أدنى الشّرك أن تقول للنواة
حصاة وللحصاة
الصفحه ٧٧ : بلاغته
باعتبار تأدية المعنى المراد بحسب مقتضى المقام ومحض فصاحة الألفاظ غير كاف في
إعجاز القرآن فلو لم
الصفحه ٨٣ : ء وما في الكافي عن الصّادق عليهالسلام في قوله تعالى (هُدُوا إِلى صِراطِ
الْحَمِيدِ) من قوله عليهالسلام
الصفحه ٩٣ : جهة عملهم وتردّدها بين كونه من حيث كون الظّواهر من
الظّنون الخاصّة أو المطلقة نقول إنّ هذا المقدار كاف
الصفحه ٩٩ :
وضعها شخصا أو نوعا لما كان طريقا منضبطا سلكوا هذا الملك في إفادة المرادات وهذا
المقدار كاف في رجحان