الصفحه ٨٦ :
الكوفيين لأنه كوفي ولا نسلم قراءات السّبع انتهى فتأمل وقد حكى المحقّق الكاظمي
في شرحه على الوافية عن
الصفحه ٨٨ : لكونه أخذا منه وناقلا عنه ولعلّه لما ذكرناه قد ذكر الشّهيد
الثاني في شرح الألفية فيما حكي عنه قائلا
الصفحه ١٠٤ : بالقياس في الأحكام به في اللّغات
وقال العلاّمة الطّباطبائي في شرح الوافية اعلم أنّ بعض النّاس ذهب إلى أنّ
الصفحه ١٠٧ :
الهداية به خاطر دارم كه در شرح مواقف ويا مقاصد تصريح نموده به اينكه در إجماع
كثرت معتبر نيست بلكه حق آن
الصفحه ١١٧ : واسطة
عقلي أو عادي كما أوضحناه عند شرح قوله كالمحصّل فيما يستكشف منه إلى آخر ما ذكره
والفرض أنّ الحكم
الصفحه ١٤٢ :
الخصوصيّة أنّما هي لأجل ما يظهر من جماعة كالمحقق الكاظمي في شرح الوافية
والعلامة في التهذيب من
الصفحه ١٤٣ : انتهى وقال
الفاضل الصّالح عند شرح قوله فينتفي عند انتفائه أي فينتفي وجوب التّثبت عند مجيء
غير الفاسق
الصفحه ١٤٦ : رحمهالله قد أشار إلى جملة منها ولنشر إلى أخرى منها ما أورده
المحقّق الكاظمي رحمهالله في شرح الوافية قال
الصفحه ١٧٣ : ترادف اللّفظين قد تقدّم عند شرح كلام الشيخ ما ينفعك هنا(قوله) وأمّا الثّالث إلخ مقتضاه كون مقابل الثاني
الصفحه ١٧٨ : كما هو صريح كلامه الّذي نقلناه عنه عند شرح
ما يتعلّق بكلامه وأقول ربّما ينافيه قوله بعد نفي الخلاف في
الصفحه ٢١٦ : العلم دون الواقع و
قد أشرنا عند
شرح قوله إن كان منصوبا حتّى حال الانسداد إلى آخره إلى توضيحه وتوضيح
الصفحه ٢١٧ : شرح ما أورده على الوجه الأوّل أنّ مقتضى كون امتثال الأحكام
الشّرعيّة
الصفحه ٢٦٨ : الانقسام الفعلي كما
ذكره المصنف ره (قوله) ولضمير منه إلخ لما أسلفناه عند شرح قوله إذ لا يستقيم (قوله) هذا
الصفحه ٢٨٠ : شرح قوله وجه الدّلالة أن الإمام عليهالسلام إلخ واستجودناه أيضا من دخول الشّاذّ النّادر في بيّن
الغيّ
الصفحه ٢٨٤ : شرح
ما يتعلق بالتنبيه السّابق (قوله) وهل الأوامر الشّرعيّة إلخ أمّا العقل فللإرشاد يقينا كما سيصرح به