الصفحه ٥٩٨ : الحقّ من
الخبرين يخالف مقتضاه مقتضى الأصل قلت إنّ العلم الإجمالي إنّما يمنع جريان الأصول
مع استلزامه
الصفحه ٦٠٥ : يستقل معه العقل
بالحكم بالتخيير وفيه نظر إذ لم يظهر فرق في ذلك بين الأصول التعبّدية والطرق غير
العلمية
الصفحه ٦٠٦ : أولا ثم الإشارة إلى
المواقع الّتي اختلط عليه الأمر فيها قال إنّ المشهور بل المجمع عليه عند الأصوليّين
الصفحه ٦٢٣ : والرّجوع إلى مقتضى الأصول وإلا كان المتعارضان بالعموم
من وجه كالمتباينين وبالجملة لا بد من ملاحظة هذا
الصفحه ٣٤ : الحجّة أصلا
وهو كما ذكره بتقريب ما ذكره بل نقول لو أدرك العقل مجرّد عدم رضا الله تعالى بترك
فعل فهو كاف
الصفحه ٦٤ : لأجل كون الظّنّ صفة
حسنة في المكلّف وهو كاف في حسن أمر الشّارع على ما عليه العدليّة من كون أوامره
الصفحه ٦٦ : المقام بالجاهل المقصّر وقال عليهالسلام فيما رواه في الكافي إنّ أدنى الشّرك أن تقول للنواة
حصاة وللحصاة
الصفحه ٧٧ : بلاغته
باعتبار تأدية المعنى المراد بحسب مقتضى المقام ومحض فصاحة الألفاظ غير كاف في
إعجاز القرآن فلو لم
الصفحه ٨٣ : ء وما في الكافي عن الصّادق عليهالسلام في قوله تعالى (هُدُوا إِلى صِراطِ
الْحَمِيدِ) من قوله عليهالسلام
الصفحه ٨٤ : على سبعة أحرف مثل ما روته العامّة عن النّبي صلىاللهعليهوآله أنّ القرآن نزل على سبعة أحرف كلّها كاف
الصفحه ٩٣ : جهة عملهم وتردّدها بين كونه من حيث كون الظّواهر من
الظّنون الخاصّة أو المطلقة نقول إنّ هذا المقدار كاف
الصفحه ٩٩ :
وضعها شخصا أو نوعا لما كان طريقا منضبطا سلكوا هذا الملك في إفادة المرادات وهذا
المقدار كاف في رجحان
الصفحه ١٢٠ : يتعرّض المصنف رحمهالله لضعف المقبولة ولعلّه لكونها مقبولة عند الأصحاب وهو
كاف في الاعتماد عليها نعم قد
الصفحه ١٥٥ : وهو المطلوب (قوله) ما كان
المؤمنون إلخ أي ليس لهم النفر كافّة(قوله) من أنّ المراد يعني بالتفقه (قوله
الصفحه ١٥٧ : التخويف كما هو ظاهر لفظ
الإنذار غير التبليغ المطلق مع أنّ حمله على المعنى الأعم كاف في المقام اللهمّ
إلاّ