الصفحه ٦١٩ : لظاهر النّهي في قولنا لا تكرم الأصوليين لعدم المنافاة
بين عدم الوجوب وثبوت الحرمة وإنّما قلنا في تفسير
الصفحه ٣٢ : مذهب استندوا في تقوية ذلك المذهب إلى دلائل كثيرة من
العقل وكانت مقبولة في عقولهم معلومة لهم ولم يعارضها
الصفحه ١٧٩ : هو وجوب التبيّن عن
خبر هذا المخبر لاحتمال فسقه في الواقع إذ تزكية العدل لا يرفع هذا الاحتمال
ويرجّح
الصفحه ٣٩٨ : العلاّمة في المنتهى مع أنّه يمكن أن يقال بعدم الحاجة إلى تكرار الصّلاة
حينئذ للقطع بورود نجاسة ومطهر عليه
الصفحه ٤٦٠ :
متغايرة متباينة لا يجوز إرادتها جميعا من إطلاق واحد كما حققناه في أوائل
الكتاب والقول بأن كلّ شي
الصفحه ٤٧٦ :
فيه فنحن لا نتعقلها سوى ما ذكرناه من إنشاء الوجوب عند تحققه وثانيهما أن
المراد بجعل أحكام الوضع
الصفحه ١٦١ :
من القيام بما هو الحقّ ولا مساس له بمرحلة اعتبار أخبار الآحاد في إثبات
الأحكام الظاهريّة وعلى
الصفحه ١٦٢ : فيبقى التعارض بينهما بالإطلاق والتقييد بحالة اللهمّ
إلاّ أن يكون المراد بالتّبيّن في منطوق آية النّبإ ما
الصفحه ١٧٠ :
المعتنين بالفقه والحديث حيث أوردوا الأخبار في كتبهم واستراحوا إليها في
المسائل الفقهيّة ولم يظهر
الصفحه ٥١ : (قوله) حتّى مع العلم التّفصيلي إلخ لا يخفى ما فيه إذ لا مجرى للأصول مع العلم التّفصيلي
بالواقع فكيف يفرض
الصفحه ٢٢ :
وقلنا يكون ما نحن فيه من قبيلها وبالجملة سلمت هذه الكلية صغرى وكبرى فلا
ريب أنّه لو وردت أخبار
الصفحه ٢٤ :
قسم من الظّلم وما صرّح به في الجواب الثّاني فهما كما نقل عن المصنف رحمهالله مبنيّان على تسليم
الصفحه ٨٣ : رحمهالله وأخبار المنع على ما عداه انتهى ملخّص كلامه ومحصّل
مرامه زيد في إكرامه وفيه أولا أنّ توقفه أولا في
الصفحه ١٨٠ : يوجب طعنا فيه ولا فيمن سبق
عليه ولو كان الاستدراك على السّلف طعنا في الخلف لكان السّلف أولى بذلك
الصفحه ١٨٩ :
وما ذكرناه من التدرّج في مراتب الظّنون والانتقال من القوي إلى الضّعيف
أنّما هو بحسب حكم العقل بعد