الصفحه ٨٤ : في تواتر القراءات السّبع وهي المرويّة عن مشايخها وهم نافع وأبو عمرو
والكسائي وحمزة وابن عامر وابن
الصفحه ٤٠٠ : بأيدنا اليوم ألفا وفرضنا
الوقائع التي علمنا إجمالا بوجود أحكامها في هذه الأخبار مرددة بين أربعين وخمسين
الصفحه ٤٤٤ : الحرفوشي العاملي رحمهالله في شرح القواعد الشهيد لأنّ الشّهيد لما قسّم الاستصحاب
إلى استصحاب النفي واستصحاب
الصفحه ٤٦٣ : بأن الأصل في كلّ
ظنّ جواز العمل به كما حكي عن المحقّق الكاظمي في شرح الوافية وأمّا الصّغرى
فإثباتها
الصفحه ٤٨٦ : وعدمه عند الشكّ في كون شيء غاية مستقلة وأنّه موافق لما حكاه عنه
في شرح الدّروس فلا يرد حينئذ ما توهمه
الصفحه ٦٢٩ : على القول بالمرجحات المنصوصة
بالخصوص وأمّا على ما هو التحقيق من اعتبار مطلق الظنّ في باب التّرجيح
الصفحه ١٩٦ : الحكم
الواقعي الأوّليّ وقد سبقه فيما قدّمناه الملاّ خليل القزويني قال في شرح العدّة
ليس العمل بالأخبار
الصفحه ١٨٣ :
الأصول محذور يستلزم فتح باب مطلق الظنّ في أبواب الفقه لقلة الباقي كما لا يخفى (قوله) مطلقا أو في الجملة
الصفحه ٨٧ : تحكم باطل لاستوائهما انتهى وقال العضدي في شرحه
القراءات السّبع منها ما هو من قبيل الهيئة كالمدّ واللّين
الصفحه ٤٧٥ : تردد المكلّف به
بين ذات الأجزاء العشرة والتسعة مسبّب عن الشكّ في جزئيّة السّورة وعدمها لكنّه
إنّما يتمّ
الصفحه ٤٨٠ : بالعلّة التّامّة (قوله) خصوصا إذا استند فيه إلخ ظاهره أنّ المدار في باب الاستصحاب على الصّدق العرفي في
الصفحه ١٠٣ : موارد الاشتباه يقتضي اعتباره من باب الظنون
المطلقة لأجل دليل الانسداد وهو خلاف المطلوب كما أشرنا إليه في
الصفحه ١٧ : منهم في الأصول والفروع فقد حكي عن الحاجبي
والآمدي والفاضل الجواد في شرح الزّبدة والفاضل الصّالح
الصفحه ٤٣٣ : الآحاد في إثبات المسائل الأصوليّة يكون عقلية محضة وإن
قلنا بإفادتها لاعتبار الاستصحاب من باب التعبّد فمع
الصفحه ٥٠٢ : السّماوية من الإنجيل والتوراة
والزّبور فلا اعتداد بها اليوم لدسّهم فيها ما ليس منها وتحريفهم لها عمّا نزلت