الصفحه ٤٠٧ : يكون المدار في باب المؤاخذة وعدمها في القسمين
الأولين وفي القسم الرّابع مع اتحاد الطريق وموافقته للواقع
الصفحه ١٧٤ :
وتقليد الموتى وغير ذلك وتمسّكهم في حجيّة أخبار الآحاد وغيرها بانسداد باب العلم
وانحصار الطّريق في الظنّ
الصفحه ٥٠٨ : مفقودة فيما
نحن فيه لأنّ اعتبار الاستصحاب من باب الظنّ إنّما هو لأجل بناء العقلاء ولا فرق
فيه بين لوازم
الصفحه ٦٣٣ : حصول العلم بحصول الواقع في ضمن
المأتي به لا الظنّ بكونه نفس الواقع بالخصوص كما هو المعتبر في باب
الصفحه ٣٧٣ : رحمهالله في كون المطلق مرجعا كون اعتبار أصالة عدم التقييد من
باب التعبّد لأنّه مبني على اعتبار المتعارضين
الصفحه ٥٤٣ :
أن الأقرب كون اعتبار الاستصحاب من باب التعبد في مورد الشكّ واعتبارها من
باب الظنّ النّوعي لما
الصفحه ١٠٠ : هو العرف
لبنائهم على أصالة الحقيقة في الثاني دون الأوّل سواء قلنا باعتبار الظواهر من باب
الظنّ شخصا
الصفحه ١١ :
اليقين المعتبر في باب الاستصحاب بملاحظة رواية زرارة التي استدلوا بها على
اعتباره وهي ما رواه عن الباقر
الصفحه ٥٨٠ : الاستصحاب في
الموضوعات من باب التعبّد ترتيب آثار الموضوع المعلوم عليه لا وجوب البناء على كون
الموضوع المشتبه
الصفحه ١٢ : بالنّسبة إلى الظنون المطلقة
فإن قلنا في تقرير مقدّمات الانسداد بكون نتيجتها هي اعتبار الظنون المطلقة من باب
الصفحه ٢٣٥ : إلخ حاصله منع انسداد باب العلم في أغلب مسائل الأصول
لانفتاحه بإجراء دليل الانسداد في الفروع وأنت خبير
الصفحه ١٠٢ : قولهم
إمّا يؤكّد هذا الظنّ بالموافقة أو يزيله بالمخالفة ومن هذا الباب رجوع المقلّد
إلى المجتهد في
الصفحه ٤٧١ : على تقدير اعتباره من باب التعبّد الشّرعي لجواز
التفكيك بين اللّوازم والمقارنات في الوجود بحسب الشّرع
الصفحه ٥٩٤ : سنده حاكم على ظهور العام إن كان العام معتبرا من باب
التعبّد المطلق أو الظنّ النّوعي كذلك لكون الشكّ في
الصفحه ١٦ : قيام الاستصحاب مقام العلم المأخوذ على النّحو المفروض في
المقام بناء على اعتباره من باب التّعبّد دون