الصفحه ٥١٢ : به المصنف رحمهالله في غير موضع من كلامه من كون اعتبار الاستصحاب عندهم من
باب الظنّ وبناء العقلا
الصفحه ٥٧٩ :
ما لو شهدت بكون يوم معيّن أوّل شهر أو بطهارة ماء مخصوص كما تقدّم ومرجع
الشكّ هنا إلى الشكّ في
الصفحه ٥٣٨ : يستغني به عن لحاظ الاعتبارين في الأخبار وإمكان
ملاحظة اليقين الحاصل في مورد كاليقين بعدالة زيد يوم الجمعة
الصفحه ١٤٧ : فإنّك
تجد أن المفهوم في مثله غير ملحوظ كما لا يلاحظ في مثل إذا أخبرك زيد بخبر فلا
تصدقه والتّبادر أعدل
الصفحه ٦٠٥ : صاحب الحدائق وربّما يومي إليه بعض عبارات المصنف رحمهالله أيضا فليس في أخبارنا ما يطمئنّ بكونه من هذا
الصفحه ٦٤ : انكشاف الخلاف في الوقت أو خارجة لأنّه مع فرض كون
العمل بمؤدّى الأمارة من باب الرّخصة في مخالفة الواقع ما
الصفحه ٢٤٣ : لا ينبغي التّأمّل إلخ حاصله أنّ المعتبر في باب الدّلالة هو ظهور الكلام بنفسه
أو بالقرائن في المعنى
الصفحه ٣٩٢ : شيء من السّدر في الماء لا يخلو إمّا أن يكون نفسيّا أو
غيريا من باب المقدّمة أو إرشادا إلى كون المراد
الصفحه ٥٨٦ : عترته المعصومين ولعنة الله
على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدّين (قوله) خاتمة
إلخ لا إشكال بل لا
خلاف في أنّ
الصفحه ٣٤٠ : محتملات
الواقع والفرق بينهما واضح ولذا لا يجب الاحتياط في الموارد الخالية منها عند
انفتاح باب العلم (قوله
الصفحه ٨٠ : فقلت جعلت فداك كنت أجبت في هذه المسألة بجواب غير هذا قبل
اليوم فقال يا جابر إنّ للقرآن بطنا وللبطن بطنا
الصفحه ١٠٨ : من الأمور الدّينيّة والحاجبي بأنّه اجتماع
المجتهدين من هذه الأمّة في عصر علي أمر والفخر الرّازي بأنّه
الصفحه ٤٤٢ : المذكورة إن لم
يكن أحد الوجهين الأخيرين أظهر نعم قول شارح الشرح وهذا ما يقولون إلى آخره صريح
في حكاية
الصفحه ٤٨٥ : أشرنا إلى هذه الأقسام
عند شرح قوله قلت فيه تفصيل إلى آخره وثالثة في كون شيء غاية مستقلة سواء علم أنّ
الصفحه ٣١ : إلاّ أنّه اعتبر التّناهي في الانقسامات ثم
اختلف الحكماء فذهب أفلاطون ومن تابعه إلى أنّ ذلك الجوهر