الصفحه ٥١٢ : بأن المتجه على هذا القول
هو القول بالأصول المثبتة(قوله) وأحالوا صورة العلم إلخ فيه ما لا يخفى من البعد
الصفحه ٥٢٠ :
على ما علم تقتضي عدم خروجه في زمان آخر بل لو لم يكن هنا عموم وجب الرّجوع
إلى سائر الأصول
الصفحه ٥٢٩ : ولا ريب أنّ
موضوعاتها الخارجة لا تتعين بها بل تعيينها بالوجدان أو الأصول والأمارات وبعد
تشخيص
الصفحه ٥٣١ : عدم الأخيرين قلت فرق واضح بينه وبين ما نحن فيه لجريان
الأصول مع قطع النّظر عن الأدلّة الاجتهاديّة
الصفحه ٥٣٩ : أو
مخالفا إما فقاهتي أو اجتهادي وسيجيء الكلام في الأوّل عند بيان تعارض الأصول
وأمّا الثّاني فالظاهر
الصفحه ٥٦٧ : الممنوع منه إلاّ على القول بالأصول المثبتة لأنّا نقول
هذا إنّما يتم في الموانع العقلية والعادية وإلاّ
الصفحه ٥٨٢ : دوران الأمر بين التخصيص والتخصّص وأمّا الثّاني فإنّهم قد
أجمعوا على تقديم الأصول اللفظيّة على العملية
الصفحه ٥٨٥ : خاتمة الكتاب عند بيان حكم التعادل وقد أشرنا آنفا
إلى عدم شمول أدلة الأصول للمتعارضات منها فإن قلت إن
الصفحه ٥٨٩ :
الأوّل أوفق بأدلّة الأصول انتهى (قوله) ثمّ إنّ
ما ذكرنا من الورود والحكومة إلخ توضيح المقام أنّ اعتبار
الصفحه ٦١٥ : قوة أحد الظاهرين إلخ مضافا إلى عدم صلاحية الأصول للترجيح في المقام إما لأن
اعتبار الأصول من باب
الصفحه ٦٣٣ :
الأدلة سواء وافقتها أم خالفتها كما أوضحه المصنف رحمهالله آنفا وثالثا أنّ مرتبة الأصول مع الأدلّة
الصفحه ١٤ : دخل في الأحكام الواقعيّة ثبوتا وانتفاء
وتظهر الثّمرة بين الأقسام في قيام الأمارات وبعض الأصول مقامه
الصفحه ٢٩ : والأصول الإجماع عليه ولكن الأقرب
كون الأمر النّاشئ من ظنّ الضّيق إرشاديا لا يترتب على موافقته ومخالفته سوى
الصفحه ٣٦ : ذلك محذورا في نفسه مانعا من
الاقتحام في المقدّمات العقليّة كما أن غلبة مخالفة الأصول للواقع مانعة من
الصفحه ٤٨ : رحمهالله أيضا في آخر كلامه فجريان الأصول في الأوّل حينئذ ممنوع
لفرض وجود الدّليل حينئذ على خلافها وهو بنا