الصفحه ٤٠١ : والمستفاد من كلامه
أيضا في بيان مراد المشهور وجوه أحدها أن يكون العقاب مرتبا على ترك ذي المقدّمة
المغفول عنه
الصفحه ٦٠٠ : التخيير في
صورة تعادل الخبرين المتعارضين تثبت هنا أصلا ثانويا غاية الأمر أن يكون هذا ثابتا
على خلاف الأصل
الصفحه ٤٧٥ : أحدها أنّه خلاف الوجدان بالتقريب الّذي ذكره وحاصله
أنّه لا ريب أنّ خطابات الشّارع منزلة على الخطابات
الصفحه ٢٠٠ : إلخ أورد عليه المحقق القمي رحمهالله بأنّه هذا إن أراد أنّ التخيير الّذي هو في معنى
البراءة في مقابل
الصفحه ٢١ :
مانع من الاستحقاق الذي هو فرع وجود المقتضي ثمّ إنّ الظّاهر من المصنف رحمهالله نوع توقف في المسألة حيث
الصفحه ٢٠٩ : يرتبط السّؤال الثّاني بما كتبه ثانيا تمام الربط
وكان حاصل ما نبه أوّلا أن إثبات حجيّة الظنّ الذي لا يفرق
الصفحه ١٩٢ : المحتمل وحينئذ نقول إنّ قول المصنف رحمهالله بذلك مع قوله بالبراءة في الشبهات البدوية إمّا مبني
على ورود
الصفحه ٣٦٨ : ونبّهت على بعض ما فيه وعلى كل تقدير فالّذي يقتضيه
التحقيق أنّه إن قلنا برجوع قاعدة عدم الدّليل إلى أصالة
الصفحه ٣٦٠ : لا يحصل إلا بالإتيان
بجميع محتملات الظّهر أوّلا قلت إنّ مورد الإجماع كما تقدّم في صدر الكتاب إنّما
هو
الصفحه ٣٤٧ : واردين في الكتاب
والسّنة وقد تقدم الكلام فيه (قوله) ويمكن أن يقال إلخ لا يذهب عليك أن مقتضى هذا الوجه
الصفحه ٨٧ :
السّلف الّذي لا يعرف من أحد منهم خلافه قال أبو شامّة في كتاب المرشد
الموجز فلا ينبغي أن يقرأ بكل
الصفحه ١٩٨ : ذلك قبل ورود الشّرع
ومنعه بعده ثانيا ومنعه ذلك في مقابل الخبر الصّحيح ثالثا أنّ مقتضى أصالة البراءة
هو
الصفحه ٩٤ : بظواهر الأخبار تعتبر من باب الظنّ المطلق ولا ريب أنّ مقتضى هذا الفرق عدم
كون ظواهر الكتاب من باب الظنّ
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآله والأئمّة عليهمالسلام واختصاص الثّاني بغير المخاطبين المشافهين وعمومه
للكتاب والسنّة فإن قلت إن ما
الصفحه ٣٣٨ :
أنه كما يصح أن يقال قبل شرب أحدهما إن الأصل أن لا يكون شرب هذا الإناء
بالخصوص سببا للحدّ كذلك