الصفحه ٨٥ : لأنّه يحتمل أن يراد به نزوله على سبع لغات قال ابن أثير
في نهايته في الحديث نزل القرآن على سبعة أحرف
الصفحه ٨٧ : هؤلاء مثلهم أو فوقهم قال في
الإتقان وكذا غير واحد منهم مكّي وأبو علي الهمداني وآخرون من أئمّة القرآن
الصفحه ٨١ : بالرّأي عن كون وجه المنع من العمل بظواهر القرآن وجود المانع منه
وهو العلم الإجمالي بطروء التّخصيص
الصفحه ٨٤ : آي القرآن هو تفسير البطون والحقّ هو الثّاني لأنّ
الظّاهر المتبادر من هذه الأخبار هو بيان المعاني
الصفحه ٨٦ : النّاس من صحف القرآن فلم يترك
عند أحد صحيفة فيها شيء من القرآن إلاّ أخذها منه غير عبد الله بن مسعود فإنّه
الصفحه ٩٠ : ذكر في كتاب الأنوار أنّ رسوم خطّ
القرآن الّتي قد تداولت كتابة خطّ القرآن بها في المصاحف وهي خارجة من
الصفحه ٨٨ : كان فحجّة من ادعى تواتر الجميع من الجوهر والمادّة والهيئة
أنّ القرآن من قبيل اللّفظ فكما أنّ الجوهر جز
الصفحه ٦٠٧ : كبعض بني أميّة وبني العبّاس أما ترى أنّ الوليد لعنه الله استخف بالقرآن
والمتوكّل لعنه الله صرّح بعداوة
الصفحه ٧٦ : والتّقييد والتّجوز في أكثر ظواهر القرآن المسقط لها عن الظهور فهو
مخالف لما ذكر إذ ظاهره كون عدم جواز العمل
الصفحه ٨٣ : يخفى (قوله) في أصل
اللغة إلخ كالمشترك المستعمل بلا قرينة(قوله) والقرآن
من هذا القبيل قد اشتملت هذه
الصفحه ٩٢ : الاعتبار وثالثها أن يكون
المحذوفات من قبيل التّفسير والبيان لبطون القرآن ولم يكن جزء منه كما حكي عن
المحدث
الصفحه ٨٢ : التكافؤ لا صراحة له في المعارضة فمن ذلك الأخبار الواردة بعرض
الحكم المختلف فيه الأخبار على القرآن والأخذ
الصفحه ١٢٨ : حديثا إلاّ ما وافق القرآن
والسّنة أو تجدون معه شاهدا من أحاديثنا المتقدّمة فإن المغيرة بن سعيد لعنه الله
الصفحه ١٥٨ : القرآن
وإمّا مطلق الكتب السّماويّة كما يشهد به نزولها في اليهود فحرمة الكتمان أنّما
تستلزم وجوب إظهار ما
الصفحه ٤١٥ : ومنها ما روي عن محمّد بن الحسين
قال كتبت إليه يعني أبا محمّد عليهالسلام رجل كان له رحى على نهر قرية