الصفحه ١٥٩ :
تعالى أذن خير قرء بالضمّ والتّنوين فيهما وقرء بالإضافة والمعنى أنّ جماعة من المنافقين
يؤذون النّبي
الصفحه ٧٧ : بذلك انتهى وثانيهما عدم جواز
التمسّك بظواهر القرآن بخلاف نصوصه وذلك منهم إمّا لنفي ظاهر في القرآن وإمّا
الصفحه ٣٣٦ : ء للمكلّف في وجوب الاجتناب عنهما من خواص هذا الكتاب ولم يسبق
إلى المصنف رحمهالله في ذلك أحد في ما أعلم
الصفحه ٢٦١ : الاستدلال بالكلي على بعض جزئيّاته
فالمراد هو نفي جميع الآثار من دون اختصاص ببعضها(قوله) من خواص
أمّة النبي
الصفحه ٤٣٤ : مسائل العلوم إما هو بتمايز موضوعاتها أو حدودها أو
خواصّها ولوازمها على سبيل منع الخلوّ وألحق بها التدوين
الصفحه ٤٣٦ : الدّليل فتدخل في المسائل الأصولية وأمّا خواصه فباعتراف من
المصنف رحمهالله وأمّا التدوين فواضح اللهم إلاّ
الصفحه ٧ : مذهب
البعض لا على التّحقيق (قوله) ثمّ من خواص القطع الّذي هو طريق إلى الواقع إلخ
هذه هي الخاصّة
الصفحه ٣٠١ : سواء بحث فيها عن حجيّة شيء أم لا ومن خواص المسائل الأصولية
أنّها لا تنفع في العمل ما لم ينضم إليها صرف
الصفحه ٤٣٥ : إما بتمايز الموضوعات أو الحدود أو الخواص أو
التّدوين أو الاشتهار وشيء منها لا يفيد كونه من المسائل
الصفحه ٥٠٥ : للقاعدة من
خواص أيّوب عليهالسلام فلا يصحّ استصحابه إلى هذه الشّريعة وأمّا مخالفته
للقاعدة فإن مقتضاها أنه
الصفحه ٦٠٩ : عن ارتكاب
المنهي عنه ببيان بعض خواصه وبنهي الكراهة ما ورد النّهي فيه مطلقا من دون تعرض
لخواصّه وآثاره
الصفحه ٩١ :
لإطباقهم على التّخيير في القراءة بأنحاء القراءات (قوله) إنّ وقوع التّحريف في القرآن على القول به
الصفحه ٨٠ : الأخبار من قبيل بيان البطون لا بيان المراد من الظواهر لأنّ للقرآن بطنا
ولبطنه بطنا كما روى العيّاشي عن
الصفحه ٧٩ : صلىاللهعليهوآله إذ ظاهرها بيان كون المقصود من أنزل القرآن هو بيان
النّبي صلىاللهعليهوآله لا أنّه يجوز لغيره
الصفحه ٨٩ :
القرآن ما ثبت بالتّواتر وما ليس بمتواتر ليس بقرآن فلا تجوز القراءة
بغيرها ولذا ذهب العلاّمة إلى