الصفحه ١٦٦ : فالأصل أنّ النّوادر غير الأصل وربّما يعدّ من الأصول كما يظهر من ترجمة
جرير بن عبد الله وغيره وبقي الكلام
الصفحه ١٧٧ : في مقام إثبات الأحكام المخالفة للأصول والعمومات
المستفادة من الكتاب والسّنة المعتبرة على مذاقهم أو
الصفحه ١٩٥ : من الظنّ إلى الأصول الجارية فيها من البراءة والاستصحاب والاحتياط
والتخيير ولا يلزم ذلك من القول بعدم
الصفحه ٢٤٧ : الاعتبار كما هو واضح للمتتبع (قوله) ما
ذكروه في مسألة تعارض إلخ حاصله أنّهم قد ذكروا في الأصول مسألة تعارض
الصفحه ٢٥٩ : فلا
يجوز التّمسّك به في إثبات المسائل الأصوليّة عند المشهور وفيه أولا أنّ هذه
المسألة كمسألة الاستصحاب
الصفحه ٢٧٢ : الاتّفاقيّة وإن كانت شرعيّة أيضا
بل الظّاهر أنّ القائلين بالأصول المثبتة أيضا لا يقولون بذلك لأنّهم إنّما
الصفحه ٢٨٧ :
من باب الأخبار وأمّا الأصول العدميّة فهي ثابتة ببناء العقلاء فتأمّل (قوله) حكي عن بعض الأخباريّين
الصفحه ٣٠٠ : نقله على مضمونها وأخرى بمنع عدم جواز العمل
بالآحاد في الأصول العمليّة وإنّما هي ممنوعة العمل في أصول
الصفحه ٣٠٥ : لا الظاهر من بعض الأوّل والتحقيق أنّ قاعدة التسامح
كما عرفت سابقا مسألة أصولية يرجع إليها المجتهد في
الصفحه ٣١٣ : الفوت
وهو أمر وجودي مسبوق بالعدم وإثباته بأصالة عدم الإتيان بالمشكوك فيه لا يتمّ إلاّ
على القول بالأصول
الصفحه ٣٦٨ : حينئذ هو
التوقف والعمل بسائر القواعد والأصول في ترتيب آثار الوجود أو العدم وإن أرادوا
ترتيب آثار العدم
الصفحه ٣٧٧ : يقع تارة بحسب الأصول العمليّة
وأخرى بحسب الأصول اللّفظية وسيشير في طي كلامه إلى كلّ من المقامين قوله
الصفحه ٣٩٥ : لليقين بالبراءة عن
التكليف بالمجمل بل استصحاب التكليف الثابت أوّلا يثبت ذلك إن قلنا باعتبار الأصول
الصفحه ٤٣٢ : الأصول هو أدلّة الفقه وهي الكتاب
والسّنّة والإجماع والعقل وأمّا الاستصحاب فإن أخذ من الأخبار فيدخل في
الصفحه ٤٥٣ : عنه ومنها أنها مضمرة وقد تقدّم عدم إضرار إضمارها
ومنها عدم الاعتداد بأخبار الآحاد في المسائل الأصولية