الصفحه ١٧٠ : يعني
في المسائل الفرعيّة غير المعنونة في كتبهم (قوله)
والمسائل الأصوليّة إلخ هذا استئناف كلام بعد رفع
الصفحه ١٧٦ : بِلِسانِ قَوْمِهِ) وهو منتف في مقابل خبر الثّقة نظير ما ذكره في أصول
اللّفظيّة ثمّ إنّه ربّما يورد على هذا
الصفحه ١٩٦ : الدّلالة
نعم ربّما يظهر من الميرزا محمّد الأخباري في رسالته المعمولة في ردّ الأصوليين
وهو المقتول في مشهد
الصفحه ٢٠٧ : إلى كون أصالة بقاء الغرض من الأصول المثبتة
فراجع ولاحظ(قوله) في إطلاق العبادة مثل قوله أقم الصّلاة
الصفحه ٢١٤ : الاحتياط يعني في جميع الموارد لأنّه في صورة موافقة الأمارة للأصول أعني البراءة
والاستصحاب النّافي أو المثبت
الصفحه ٢٢٢ : الأصوليّة
لذهاب المشهور كما قيل إلى عدم الاعتداد بالظنّ في الأصول فلا يصلح تيقن الدّخول
في النتيجة لإثبات
الصفحه ٢٢٣ : موقوف على إعمال أصول التعبّدية في المتن
والسّند ووجه الصّدور لاحتمال الزّيادة والنّقصان والتحريف واختفا
الصفحه ٢٣٢ : كان مع
عدم إبطال الأصول الجارية في مورده فهو خلاف الفرض مع أنّ إثبات حرمة العمل بالظنّ
حينئذ لا يحتاج
الصفحه ٢٣٩ : أصول الكافي عن محمّد بن مسلم قال كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام جالسا عن يساره وزرارة عن يمينه فدخل
الصفحه ٢٤١ : أحدهما أنّ موضوع الأصول
الاعتقادية هو العلم دون الواقع على وجه يكون العلم طريقا إليه فمع انتفاء العلم
الصفحه ٢٥٤ :
سوى الأصول الأربعة العمليّة قد تداولت بينهم واستعملوها في كتبهم مثل كون عدم
الدّليل دليل العدم والبنا
الصفحه ٢٥٦ : كون عدم الدّليل دليل العدم وقد تقدّم في
الحواشي السّابقة عند بيان الفرق بين أصالة البراءة وسائر الأصول
الصفحه ٢٦٩ : الوجه غير مفيدة أصلا
وإلاّ كانت جميع المسائل الأصوليّة والفقهيّة اجتماعيّة إذ لا ريب أنّ أحد الخصمين
إذا
الصفحه ٢٧٩ : والعموم الأصوليّ حقيقة أو عرفا كما هو
المتبادر من الجمع المعرف وبنى عليه بعضهم الاستدلال في المقام وإمّا
الصفحه ٢٨٦ : عرفا
بالوجدان وأمّا لو قلنا بكونها أمرا شرعيّا فهي إنّما تثبت القابلية على القول
بالأصول المثبتة كما هو