الصفحه ١٠٨ : اتفاق
من عدا الشيعة على ما صرّح به العضدي من عدم قدح خروجهم في انعقاد الإجماع وافتراق
الثّاني في صدقه
الصفحه ١٢٤ : على مواضع
الشّيعة وأصحاب موسى بن جعفر عليهالسلام وروي أنّه ضرب أسواطا بلغت منه وكاد أن يقرّ لعظم
الصفحه ١٢٦ : صاحب لي ثقة
كثيرة منها في الكافي في باب أصناف النّاس وفي باب نادر في أصول الشّيعة وفي باب
شهادة الواحد
الصفحه ١٢٩ : الشّيعة فكلّما كان في كتب أصحاب أبي من الغلوّ فذلك ممّا
دسّه المغيرة في كتبهم وعنه بسنده عن حبيب الخثعمي
الصفحه ١٣٠ : الأسترآبادي أيضا من أنّ مقتضى الحكمة الرّبّانيّة وشفقة
سيّد المرسلين والأئمة عليهم بالشّيعة أن لا يضيع من كان
الصفحه ١٣١ : عليهمالسلام أمروا أصحابهم بتأليف ما يسمعونه منهم وضبطه ونشره
ليعمل بها الشّيعة في زمن الغيبة وأخبروا بوقوعه
الصفحه ١٣٥ : في رسالته وقال في جملة
كلامه فهي أحاديث شاذّة قد طعن نقلة الآثار من الشّيعة في سندها وهي مثبتة في كتب
الصفحه ١٦٦ : الشيعة مثل الفطحيّة والواقفية والناووسية وغيرهم نظر فيما يروونه
فإن كان هناك قرينة تعضده أو خبر آخر من
الصفحه ١٧٠ : الرّوايات أيضا قلنا حجيّة الأخبار ووجوب العمل بها ممّا تواترت به
الأخبار واستقرّ عليه عمل الشّيعة بل جميع
الصفحه ١٧٦ : ممّا تشهد القرائن القطعيّة بخلافه وقد تقدم في كلامه أنّ
المجلسي قد ادعى تواتر الأخبار بعمل الشيعة في
الصفحه ١٨٤ : عليهالسلام وتتمّة الحديث هكذا ويدفعها إلى أصحابه ثمّ يأمرهم أن
يغشوها في الشّيعة فكلّما كان في كتب أصحاب أبي
الصفحه ١٨٦ : دلت الأخبار القطعيّة والإجماع المعلوم
من الشّيعة على وجوب الرّجوع إلى الكتاب والسّنّة بل ذلك ممّا
الصفحه ١٨٧ : الأخبار وقيام إجماع الشّيعة بل العامّة أيضا على كون
المرجع هو الكتاب والسّنّة كونهما مرجعين في استنباط
الصفحه ١٩١ : فلا مناص حينئذ من العمل بالظنّ الحاصل من خبر الفاسق ودعوى
المصنف رحمهالله كون ذلك خلاف مذهب الشّيعة
الصفحه ٢٣٤ : اجتمعت فيه خلال الفضل والدّين والمتكلّمون من
الشّيعة تلامذته ولولاه انقطعت آثار النّبوة واندرست وأما