الصفحه ٢٥٣ : حصوله بدونه كما لا يخفى فحكم
العقل بالإتيان بها إنّما هو لمجرّد الإرشاد إلى التّحرز عن احتمال ترك الواجب
الصفحه ٢٧٧ : به خصوص الطّلب الاستحبابي لا الإرشادي
ولا الرّجحان المطلق (قوله) لا جميع مراتبها حتّى يحمل الأمر على
الصفحه ٢٩٨ : الفاعل لذلك للثواب في الجملة وأمّا أمر الشّارع
بهذا الفعل لتحصيل هذا الثواب فإن كان للإرشاد يوافق حكم
الصفحه ١٥٠ : المتّصلة بنا
متدرجة إلى ما فوقها إلى أن تنتهي إلى الإمام عليهالسلام مثلا إذا قال الشّيخ حدّثني المفيد قال
الصفحه ١٥١ :
وجوب تصديق المفيد فيما أخبر عنه الشيخ فلا دليل عليه إلاّ أن يثبت شمول
النبإ في الآية للإخبار
الصفحه ١٥٢ :
قد جعل حكم كلّ واحد من الفرد الواقعي والجعلي بإنشاء واحد فإذا قال الشيخ
حدثني المفيد قال حدثني
الصفحه ١٤٥ : ذكره أنّ خبر
الفاسق لما كان غير مفيد لاطمئنان غالبا وخبر العادل مفيدا له كذلك أمر الله تعالى
بالتبيّن
الصفحه ٩٧ :
المشاركة في التّكليف المستفاد من ظاهر الكتاب بغير صورة وجود الخبر الجامع
للشّرائط الآتية المفيد للظن غير
الصفحه ٢٢٢ : مرتبة الآخر من حيث
تيقن الاعتبار ولكنّهما كانا متيقنين بالإضافة إلى غيرهما كالموثّق المفيد الوثوق
الصفحه ١٨ : الشّبهة المحصورة لأجل احتمال الضّرر الأخروي إرشادي لا يترتب
على موافقته ومخالفته سوى ما يترتّب على نفس
الصفحه ١٩ : عقلي
إرشاديّ وليس بشرعي ثابت بخطاب الشّرع فإن معنى حكم العقل بوجوبها هو إدامة
المصلحة في فعلها وهي عدم
الصفحه ٣٧ : اختصاص لغويّة قطع القطّاع بمعنى وجوب ردعه عنه من باب
الإرشاد بأحد الوجهين الّذين ذكرهما بصورة العلم
الصفحه ٢٢٠ : الشّرعي مفيدا له لما عرفت من كون حكم العقل بتعين العمل
بها من باب الإرشاد إلى مصلحة المكلّف في العمل بها
الصفحه ٢٥٢ : بذلك ليس إلزاميّا حتى يقال إنه حكم عقلي
يتوصّل به إلى حكم شرعي بل هو إرشاديّ من باب إراءة مصلحة المكلّف
الصفحه ٢٧٨ :
المناسبة عن ظاهر الرّواية إلى عدم صحّة حمل الأمر بترك الشبهات هنا على الإرشاد
وإن قلنا بذلك في أخبار