الصفحه ٢٨٥ :
لاحتمال استحبابه (قوله) نسب الوحيد البهبهاني إلخ سيجيء نقل كلامه عند شرح ما يتعلق بأقوال المطلب
الصفحه ٢٨٧ : القطع فراجع ولا تغفل (قوله) من مرفوعة العلاّمة قال الشّهيد الثاني في شرح الدّراية المرفوع هو ما أضيف
إلى
الصفحه ٢٩٠ : كما عرفت نظيره عند شرح قوله ونحوه المال المردد إلى آخره
ومع تسليم ظهور الآية الثّانية في تعلق الحرمة
الصفحه ٢٩٤ : المصنف رحمهالله والوجه فيه يظهر ممّا أسلفناه عند شرح ما يتعلق
بالتّنبيه الرّابع من تنبيهات المسألة
الصفحه ٢٩٩ : محرّر في الفقه (قوله) وكذا الحكم باستحباب إلخ قال المصنف رحمهالله في كتاب الطّهارة عند شرح قول المحقق
الصفحه ٣١٢ : الإتيان بها(قوله) في نظير المقام قد تقدّم عند شرح قوله يدلّ عليه
جميع ما تقدّم في الشّبهة الموضوعيّة
الصفحه ٣١٣ : عدم الإتيان في الوقت وأصالة بقاء الأمر بالطبيعة وقاعدة الشغل
ومنع العموم يظهر من الرّياض عند شرح قول
الصفحه ٣٢٠ : المصنّف قدسسره في شرح قول الفاضل في الإرشاد وإذا حكم بنجاسة الماء لم
يجز استعماله في الطهارة أمّا الحرمة
الصفحه ٣٢٤ : كان فالرّواية ليست نصّا في حلية جميع المال المختلط انتهى وسيجيء تتمّة
الكلام في ذلك عند شرح ما يتعلّق
الصفحه ٣٣٠ : تشمل شيئا إلخ قد تقدم توضيحه عند شرح قوله فإن قلت قوله عليهالسلام كلّ شيء لك حلال إلخ (قوله) فلم يدل
الصفحه ٣٣٥ : مصادفتها للواقع وقد أشرنا عند شرح قوله استحق
عقابين إلى أنّ المصنف رحمهالله لا يقول بذلك وأمّا ثالثا فإنّه
الصفحه ٣٣٩ : (قوله) لاتحاد الشبهة إلخ قد تقدم توضيح اتحاد الشّبهة في الشّبهة المحصورة عند
شرح قوله إن تنجس الملاقي
الصفحه ٣٥٠ : عهدة التّكليف بالإتيان بأحد المشتبهين
وسيأتي الكلام فيه عند شرح ما يتعلق بكلام المصنف رحمهالله وكذا
الصفحه ٣٥٣ : في التكليف إلا
أنا قد أشرنا عند شرح قوله له في ذلك طريقان إلى آخره إلا أنّ ما ذكره هناك ينافي
ما بنى
الصفحه ٣٥٦ : هذا المطلب عند شرح ما يتعلق بالطّريقين
اللذين ذكرهما المصنف رحمهالله لكيفيّة قصد القربة بالمشتبهين